علقت النمسا عقدها مع دمشق لتسلميها اوراقا مالية من الليرة السورية يطبعها احد فروع البنك المركزي النمساوي، على ما افاد ناطق باسم وزارة الخارجية.
الى ذلك، اوضح بيتر لانسكي تيفنتال لـ"فرانس برس" ان الفرع المذكور، وهو بنك "او.بي.اس" لاصدار الاوراق المالية والضمانات، اتخذ هذا القرار بسبب القمع العنيف الذي يتعرض له المتظاهرون في سوريا وانه ابلغ نائب المستشار وزير الخارجية مايكل سبيندليغر بذلك، مؤكدا معلومات افادتها الاحد صحيفة "دي برس".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك