نشرت صحيفة "الاندبندنت" مقالاً بعنوان "أجندة إيران النووية: هل يبدأ إبرام الصفقة هنا؟".
ويتناول المقال جولة المحادثات بين الدول الكبري وإيران بشأن برنامجها النووي في جو من التفاؤل الحذر على أمل إحراز تقدم حقيقي وهو أمر غير معتاد في مثل هذه الاجتماعات التي تعقد منذ زمن طويل.
ورأت الصحيفة ان "المجتمع الدولي وإيران سيناقشان البرنامج النووي الايراني في جنيف اليوم في جو يسوده أمل بالتوصل إلى تقدم حقيقي".
وأشارت إلى أن الاجتماع هو الاول منذ تولي حسن روحاني الرئاسة الايرانية والمحادثة الهاتفية التي جرت بينه وبين الرئيس الاميركي باراك أوباما والتي لقيت ترحيباً كبيرا على المستوي الدولي. كما أن وزير الخارجية الاميركية جون كيري أعلن أن باب التحاور الدبلوماسي مفتوح وان هناك فرصة للحوار البناء.
وكانت الحكومة الايرانية قد أعلنت أنها ستقدم خطة من ثلاث نقاط بما يسمح لها بتطوير برنامج نووي للاغراض السلمية، في الوقت الذي تقوم بتقديم ضمانات تطمئن العالم الخارجي على أنها لن تقوم بتطوير برنامج تسليح نووي. غير أن طهران قالت إنها لن تسمح بإرسال مخزونها من اليورانيوم الي الخارج للتخصيب. وهو مطلب تصر عليه الدول الست الكبري بما فيها الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا.
ويتناول المقال جولة المحادثات بين الدول الكبري وإيران بشأن برنامجها النووي في جو من التفاؤل الحذر على أمل إحراز تقدم حقيقي وهو أمر غير معتاد في مثل هذه الاجتماعات التي تعقد منذ زمن طويل.
ورأت الصحيفة ان "المجتمع الدولي وإيران سيناقشان البرنامج النووي الايراني في جنيف اليوم في جو يسوده أمل بالتوصل إلى تقدم حقيقي".
وأشارت إلى أن الاجتماع هو الاول منذ تولي حسن روحاني الرئاسة الايرانية والمحادثة الهاتفية التي جرت بينه وبين الرئيس الاميركي باراك أوباما والتي لقيت ترحيباً كبيرا على المستوي الدولي. كما أن وزير الخارجية الاميركية جون كيري أعلن أن باب التحاور الدبلوماسي مفتوح وان هناك فرصة للحوار البناء.
وكانت الحكومة الايرانية قد أعلنت أنها ستقدم خطة من ثلاث نقاط بما يسمح لها بتطوير برنامج نووي للاغراض السلمية، في الوقت الذي تقوم بتقديم ضمانات تطمئن العالم الخارجي على أنها لن تقوم بتطوير برنامج تسليح نووي. غير أن طهران قالت إنها لن تسمح بإرسال مخزونها من اليورانيوم الي الخارج للتخصيب. وهو مطلب تصر عليه الدول الست الكبري بما فيها الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا.
