أشارت مصادر مطلعة لصحيفة "اللواء" أن "وزير الطاقة جبران باسيل لم يكن مرتاحاً بعد الاجتماع، ولا الوزراء الذين يؤيدونه"، مشيرة إلى أنه "لم يقتنع بالاستفسارات التي وجهت إليه والتي تركزت على مسألة التمويل: من الدولة، أم من قروض ميسّرة، أم عبر إشراك القطاع الخاص"، لافتة الى أن "باسيل بدا مصرّاً على إشراف وزارة الطاقة على المشروع، أو إشراك القطاع الخاص".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك