نظمت التنسيقية الجزائرية لدعم الثورة في سوريا، وتضم ناشطين جزائريين وسوريين، وقفة تضامنية أمام السفارة السورية في العاصمة الجزائرية أطلقت عليها اسم "وقفة الإستبشار بسقوط بشار".
واعتبر الناشط الحقوقي محمد ناجي عزو، عضو المنظمة العربية لحقوق الإنسان والمنظمة الوطنية السورية لحقوق الإنسان، في تصريح ليونايتد برس إنترناشونال "نحن هنا للمطالبة بإسقاط النظام ومحاكمة الأسد وقادته العسكريين والأمنيين".
وأضاف "إننا ندعو لوقف حمام الدم وضرورة أن تؤازر الحكومة الجزائرية الشعب السوري لأن موقفها من الثورة غير واضح".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك