اكد النائب السابق الدكتور فارس سعيد إن قضية لاسا معلّقة بين عدم تطبيق القانون من قبل الدولة وبين المهلة المعطاة من قبل الكنيسة لدراسة الحل.
سعيد وفي حديث للـmtv شدد على رفض النزاع الطائفي في المنطقة، شارحا أن القضية اكتسبت الصفة السياسية عندما حضر مسؤول حزب الله اجتماع بكركي وبعد كلام الشيخ عبد الامير قبلان عن أن لاسا وقهمز هما للشيعة.
ويكشف سعيد ان محمد مالك العيتاوي, المعتدي الأساسي على الشماس انطوان الحكيم لا يزال فارا, مؤكدا ان اللذين سلما الى القضاء دورهما ثانوي في الحادثة.
واتهم "حزب الله" بحماية مجموعات معينة في عدد من المناطق لفرض أمر واقع.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك