طلب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد من القضاء فتح تحقيق "نزيه" في عملية اختلاس 2،6 مليار دولار والتي كشفت في النظام المصرفي، ودان اتهامات بعض وسائل الاعلام بشأن تورط مقربين منه في هذه الفضيحة المالية.
احمدي نجاد وفي خطاب في اردبيل نقله موقع الرئاسة الايرانية، طلب من رئيس السلطة القضائية تعيين اشخاص نزهاء لفتح تحقيق في هذه القضية وكشف المسؤولين عنها أكانوا ينتمون الى السلطة التنفيذية او القضائية او البرلمان او رجال الدين، متهما خصومه بشن "حرب اعلامية وسياسية من خلال توجيه الاتهامات ونشر الاكاذيب".