- ما يحمي لبنان هو التوافق الداخلي والوحدة الوطنية
- الخطر هو من عدم احترام اسرائيل قرارات الشرعية الدولية
- هناك ثغرات في صلاحيات رئيس الجمهورية في لبنان
- الحكومة اللبنانية صنعت في لبنان
- فوجئت بتسمية ميقاتي لرئاسة الحكومة وتأجيل الاستشارات سببه المساعي العربية
- الحكومة الجديدة بدات بتحقيق النجاحات ولكنها تحتاج للوقت
- الحكومة ليست منسجمة تماما ولكن عندما يسود منطق العقل يتم الانسجام
- كانت للبنان الفرصة أن يترأس مرتين مجلس الأمن
- دورنا في مجلس الامن كان ايجابيا ونقول رأينا بوضوح ومن دون احراج
- لبنان مع الديمقراطية ونفضل أن يحصل التحول الى الديمقراطية بهدوء
- موقفنا بشأن سوريا ينسجم مع عدم التدخل في شؤون الدول
- هل رفض سوريا لقرارات ضد سوريا فرض عليها؟
- البطريرك الراعي عبر عن هواجسه تجاه مسيحيي المنطقة وهو دق ناقوس الخطر
- أهدافي وأهداف البطريرك الراعي واحدة ونظرة الراعي وصفير واحدة لكن طريقة التصرف مختلفة
عن الأمن في لبنان:
- القوى الأمنية تقوم بدورها بشكل جيد نجحت في أمكان وأخفقت في أماكن أخرى وسنعمل
- لمعالجة مكان الاخفاقات بتجهيز القوى الأمنية وتحضيرها أكثر والاهتمام بها
- يجب نزع فكرة الجريمة من المجتمع والأمن الوقائي ضروري والآفات تنتشر غبر التكنولوجيا
- دور الجيش أساسي لحفظ الأمن وهو يشكل طمأنينة للناس وهو يكتسب هذه الثقة من المواطنين
- قوى الأمن والجيش هي وجه البلاد ويجب الاهتمام بها كثيرا
- المجتمع الدولي حريص على أن يكون الجيش هو الوحيد الذي يملك السلاح في البلاد
- الأميركيون يعرفون جيدا أن المساعدات لم تصل أبدا إلى منظمات غير الجيش اللبيناني في البلاد
- الجيش الأميركي يفهم الجيش اللبناني ولا يجب أن نتكل فقط على المساعدات الخارجية
- انعكاس الأمن في دولة على دولة أخرى هو مرتبط إلى حد ما بالجغرافيا
- عدم انعكاس الثورة السورية على لبنان يتطلب وعي لذلك لا يجب ان نخدم أحدا على حساب وطننا
- الجيش هو جيش الوطن وليس جيش الأنظمة
عن الوضع السوري:
- طبعا أنا قلق على الوضع االسوري ونحن طبعا ضد العنف ونؤيد الحوار للوصول إلى الديمقراطية
- أنا أشجع الأسد دائما على الديمقراطية والاصلاح وهو غير بعيد عن ذالك
- الحرية الاعلامية المتاحة المتعلقة بالتكنولوجيا تخطت كل الحواجز والرؤساء
- دور تركيا في سوريا انحسر
- الثورات العريبة تصنعها الشعوب ولكن لم يعد هناك قادة ملهمون
- المنطفة العربية لا سبيل لها إلا العودة إلى الوحدة العربية والقومية العربية
- أخاف من التقسيم في المنطقة لكن لا يمكن أن يحصل
- لا يمكن أن تحصر الانسان اليوم بالطائفية
- مخطط التقسيم كان موجودا في المنطقة لكن هذا المسعى الصهيوني سنحاربه بكل ما ليدنا من قوة
- علاقتي مع جميع الأطراف السياسية في لبنان جيدة وقصر بعبدا مفتوح لكافة الأطراف اللبنانية وهذا دوري كرئيس جمهورية
عن اجتماع بكركي:
- القانون الانتخابي الحالي لم يعد مناسبا اليوم للبلاد وقد رأينا ماذا نتج عنه
- القانون الأنسب بالنسبة إلى هو "النسبية" طبعا فيه ثغرات لكن لا يمكن التغيير الا من خلال قانون جديد
- أنا مع النسبية لحين ايجاد قانون أفضل من النسبية
- لم أفكر يوما بالقانون الانتخابي من زاويتي
عن التعيينات:
- لقد وضعنا آلية معينة لتطبيق التعيينات وكلما ابتعدنا عنها فشلنا
- هناك التزام واحترام لدور المرأة في التعيينات ومعيب في حق لبنان ألا يكون في حكومته مرأة
- يجب إعطاء أفضلية للمرأة من أجل تعزيز وجودها كونها تلعب دور كبير في تأمين العدالة الاجتماعية
عن حق المغتربين في الاقتراع:
- إذا لم نؤمن اقتراع المغتربين سيكون هناك ثغرة كبيرة في المجتمع اللبناني
- المغتربين ركن أساسي في المجتمع اللبناني وهم يؤمنون الاستدامة في الاقتصاد اللبناني
- الدولة البنانية مستمرة وما لم أستطع أن أحققه أنا سوف يحققه غيري
- ليس المهم من يحقق الاصلاحات لكن الأهم الاستمرار في الاصلاح
- التمديد لولاية الرئيس تعطل إصلاحاته وأنا أتمنى أن أستمر بالاصلاحات بعد انتهاء ولايتي من خارج مقام رئاسة الجمهورية