لفت نائب الجماعة الاسلامية عماد الحوت الى ان "اهمية القمة الروحية في دار الفتوى تكمن في ما تحمله من دعوات الى الحوار"، معتبرا ان "الاهم كان مداخلة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي التي خرجت للاعلام عن طريق الخطأ"، متمنيا لو ان "الراعي يستمر في تأكيد هذه المعاني في جولاته".
وأضاف في حديث لاذاعة "الشرق" "المهم هو ما بعد القمة من تصريحات للراعي"، مشيرا الى ان "فرصة المسيحيين بالوجود هي ان ينضموا الى الشعب، والمسيحيون في سوريا هم مع الحراك الشعبي".
ودعا الى "اعطاء رئيس الحكومة نجيب ميقاتي فرصة لترجمة المواقف التي اعلنها عن المحكمة الدولية" معتبرا انه "من الحكمة اعطاء ميقاتي فرصة لترجمة اقواله افعالا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك