اشارت صحيفة "الديار" الى ان "اوساطا مقربة من بكركي نجحت في منع عقد اللقاء الذي دعت اليه الامانة العامة لـ"14اذار" وبما عرف بلقاء "سيدة الجبل" مما دفع بالمعنيين الى التفتيش عن مكان آخر".
وقد سربت اوساط مقربة من المؤتمرين بان "تغيير المكان جاء نتيجة ضيق المساحة، لكن تبيّن بان الرهبان في دير سيدة الجبل آثروا عدم السماح بعقد هذا اللقاء في الدير خوفا من اي سوء تفاهم مع البطريرك الماروني مار بشارة الراعي".
وعُلم ان اركان المؤتمر اتجهوا الى اوتيل "ريجنسي بالاس" حيث جرى اتفاق مبدئي على عقد اللقاء فيه.