استعرض الرئيس السوري بشار الأسد مع مجموعة من الشخصيات الوطنية الأردنية برئاسة وزير العدل الأردني السابق حسين مجلي آخر التطورات على الساحة السورية ومحاولات ضرب دورها العربي والإقليمي حيث أعرب أعضاء الوفد عن حرصهم على أمن واستقرار دمشق معتبرين أن استهدافها هو استهداف للعرب جميعا وللمشروع القومي وللفكر المقاوم.
واستمع أعضاء الوفد من الأسد إلى حقيقة ما يجري في سوريا والخطوات التي قطعتها الدولة في تحقيق الإصلاحات بطريقة مدروسة بما يتناسب مع حاجة المواطن السوري وبعيدا عن أي ضغوطات معريبن عن ثقتهم بأن سوريا ستخرج بعد تجاوز هذه الظروف أكثر قوة وستستمر في دورها الريادي العربي والقومي خدمة لمصالح العرب والقضايا العربية.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك