لا يرى النائب نضال طعمة في مشروع "اللقاء" سوى ايجابية واحدة "تتمثل في وضع الجميع امام تحدي مقاربة الموضوع الطائفي". ويمضي الى الاعلان ان "الارثوذكس طائفة اللاطائفيين، في حين ان مشروع ايلي الفرزلي يكرس الطائفية اكثر فأكثر". اما عن مصادرة التمثيل النيابي الارثوذكسي من الاكثريات الطائفية الاخرى، المسيحية والاسلامية، فيعتبر ان "النائب لا يمثل طائفته فحسب، بل هو نائب عن الأمة".
ويعتقد طعمة جازماً في حديث لصحيفة "النهار" ان "القاسم المشترك بين الناخبين هو المواطنية وليس الطائفية (...)".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك