طالب وزير الخارجية الايراني على اكبر صالحي المجلس الوطني الانتقالي الليبي بالتعاون لكشف مصير الامام موسى الصدر الذي اختطف خلال زيارة له الى ليبيا عام 1978 .
جاء ذلك في برقية تهنئة بعثها صالحي الى رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي الدكتور مصطفى عبد الجليل بمناسبة انتصار الثورة الليبية.
وأكد صالحي في البرقية التي بثتها وسائل الاعلام الايرانية الرسمية استعداد بلاده لمساعدة الشعب الليبي في كافة المجالات.
وأعرب عن أمله "ببدء المرحلة الجديدة من الحياة السياسة في ليبيا تعد الطريق لفرز نظام شعبي فاعل على أسس ديمقراطية دينية واستتباب الامن في البلاد وللحيلولة دون التدخل الخارجي".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك