أشارت أوساط قريبة من 14 آذار لـ"الراي" الكويتية الى أن الثنائي الشيعي (أمل وحزب الله) أحرجا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بطريقة لا تنم عن حكمة أو خبرة.
ورجحت الاوساط قيام "حزب الله" بوضع يده على البلاد، فحركة رئيس الحكومة "انتفاضة في وجه حلفائه قبل خصومه" اما معاودة "حزب الله" ترهيب جنبلاط في سعيه لقيام حكومة ممسوكة تماماً وتخضع لمشيئته.