يفيد مصدر مقرب من 8 آذار لصحيفة "الأنباء" الكويتية ان الموقف الغربي ساعد في تمرير استحقاق التمويل، ذلك أن القلق الذي أصاب العاصمتين الأميركية والفرنسية عندما لوح ميقاتي بالاستقالة كان كبيرا جدا وفاق القلق الذي انتاب حزب الله وحلفاءه.
وبحسب المصدر نفسه بدا الجميع في بيروت ودمشق وطهران وباريس وواشنطن متفقا على حماية الحكومة، وبدا نجيب ميقاتي عنوانا لتقاطع شبيه بذاك الذي أتى به رئيسا للحكومة أول مرة في العام 2005.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك