أكد المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم، ان "في وسع اللبنانيين في اي لحظة انتخاب رئيس للجمهورية"، معربا عن اسفه لأن "الطبقة السياسية اخفقت نتيجة عوامل خارجية".
واذ لاحظ ان "ارادة الانتخاب معطلة نتيجة اجندات خارجية"، أكد في حديث الى مجلة "الامن العام" ان "الدولة اللبنانية ليست في خطر"، مشددا على "ضرورة وضع قانون انتخاب يكون كلمة السر لإعادة تقويم كل الوضع القائم واعادة انتاج المؤسسات الوطنية والدستورية بما يمثل من احلام اللبنانيين ومصالحهم".
وأشار ابراهيم الى ان لبنان "ليس الحلقة الاضعف فحسب، بل الاكثر تأثرا بالازمة السورية بدليل وجود مليون ونصف مليون وافد سوري من التوجهات السياسية المختلفة، جزء منهم مع المعارضة وجزء مع الموالاة، ما يجعل لبنان يتأثر بالازمة السورية ويهتز امنه نتيجة لذلك".
وتطرق الى ملف العسكريين المخطوفين، وأعلن التوصل مع "جبهة النصرة" الى "مرحلة متقدمة حددت آلية التبادل وزمنه ومكانه ومسائل تقنية"، مضيفا: "ان الملف بشقه التفاوضي انتهى بالنسبة الينا والاخوة في قطر، وما نحتاج اليه هو بعض التوضيحات لمباشرة التبادل".
واذ لاحظ ان "ارادة الانتخاب معطلة نتيجة اجندات خارجية"، أكد في حديث الى مجلة "الامن العام" ان "الدولة اللبنانية ليست في خطر"، مشددا على "ضرورة وضع قانون انتخاب يكون كلمة السر لإعادة تقويم كل الوضع القائم واعادة انتاج المؤسسات الوطنية والدستورية بما يمثل من احلام اللبنانيين ومصالحهم".
وأشار ابراهيم الى ان لبنان "ليس الحلقة الاضعف فحسب، بل الاكثر تأثرا بالازمة السورية بدليل وجود مليون ونصف مليون وافد سوري من التوجهات السياسية المختلفة، جزء منهم مع المعارضة وجزء مع الموالاة، ما يجعل لبنان يتأثر بالازمة السورية ويهتز امنه نتيجة لذلك".
وتطرق الى ملف العسكريين المخطوفين، وأعلن التوصل مع "جبهة النصرة" الى "مرحلة متقدمة حددت آلية التبادل وزمنه ومكانه ومسائل تقنية"، مضيفا: "ان الملف بشقه التفاوضي انتهى بالنسبة الينا والاخوة في قطر، وما نحتاج اليه هو بعض التوضيحات لمباشرة التبادل".