أثناء تواجد رئيس "الحزب الاشتراكي" النّائب وليد جنبلاط في مطار القاهرة، جلس "البيك" الى جانب بابا الاقباط تواضرس الثاني، حاملاً عصاه، ومرتدياً قبّعة قديمة الطراز على رأسه، بالرّغم من أنه في صالة مغلقة.
جنبلاط، نشر صورة له الى جانب البابا بعد أن عرّفه عن نفسه، إلاّ أنه وعلى حدّ قوله على "تويتر" "عرّفته عن نفسي ما سامع فيي نيّالو".
مغامرات جنبلاط مستمرة ولا تنقطع يوماً، ومن المؤكد أن رحلته الى مصر ستحمل المزيد منها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك