لم يسجل الذهب تغيرا يذكر في آخر جلسة تداول هذا العام لكنه يتجه على ما يبدو لتكبد ثالث خسائره السنوية على التوالي بفعل قوة الدولار والتوقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية.
وأقبل المستثمرون على بيع المعدن الأصفر الذي هبط نحو عشرة في المئة هذا العام بسبب مخاوف من أن يقوض رفع أسعار الفائدة الأميركية من جاذبية الذهب الذي لا يدر فائدة.
كما تضررت المعادن النفيسة الأخرى من قوة الدولار وهبوط أسعار الذهب وتتجه نحو تسجيل خسائر سنوية حادة.
وارتفع الذهب في العقود الفورية 0.1 في المئة إلى 1062.20 دولار للأوقية (الأونصة) وكان حجم التداول محدودا قبيل عطلة رأس السنة الجديدة غدا الجمعة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك