اعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف ان "اكثر من 100 الف شرطي ودركي" تمت تعبئتهم في البلاد من اجل ضمان الامن خلال احتفالات رأس السنة بعد ستة اسابيع من اعتداءات باريس.
واضاف "ليس هناك اي تهديد محدد لكن هناك تهديدا عاما في مجمل العواصم الاوروبية مع رسائل تبعث بها داعش".
ورغم ان الحضور سيكون اقل هذه المرة بسبب الغاء حفل الالعاب النارية خصوصا، لكن التجمع سيكون الاكبر المسموح به في البلاد منذ 13 تشرين الثاني عندما وقعت اعتداءات باريس التي اسفرت عن مقتل 130 شخصا ومئات الجرحى.
وقال كازنوف ان الشرطة مسؤولة عن ضمان "امن الفرنسيين في ما يتعلق بخطر الارهاب ولكن أيضا لضمان أمنهم اليومي"
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك