ما تزال زيارة وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة إلى دمشق، ناقلا للرئيس السوري بشّار الأسد دعم ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة الكامل لأمن سوريا واستقرارها ودعم مسيرة الإصلاحات، تستحوذ على الاهتمام، نظرا إلى خلفيّاتها ورمزيّتها.
وأكّدت أوساط دبلوماسيّة عربية لـ "الجمهورية" أنّ هذه الزيارة تمّت بالتنسيق مع السعودية وبعد موافقتها، ممّا يعني أنّ الرياض لم ترفع الغطاء عن النظام السوري، وتاليا لا تراهن على سقوطه.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك