02 Sep 201622:11 PM
طرابلس ممتنّة للقرار... ولكن
حين دوى انفجارا التقوى والسلام في 23 آب 2013. حينها هكذا حولوا المساجد وتركوا بين المصلين شهداء وجرحى.
اليوم وبعد 3 سنوات و10 ايام، جاء ما يريح ولو بعض الشيء اهالي الشهداء الذين ينتظرون العدالة ان تأتي والقصاص بالفاعل. فجاء القرار الظني الذي اتهم ضابطين سوريين ومجموعة منفذة لبنانية.

لكن القرار هذا ليس كافيا بالنسبة للطرابلسيين واهالي الشهداء... التفاصيل في الفيديو المرفق