اعلنت الشرطة الفيليبينية انها تبحث عن ثلاثة اشخاص في اطار التحقيق حول الاعتداء الدامي بالقنابل الذي وقع في مدينة دافاو، مسقط رأس الرئيس رودريغو دوترتي، والمنسوب الى جماعة ابو سياف الاسلامية.
وقد استهدف الانفجار الجمعة سوقا ليلية في دافاو، اكبر مدينة في جنوب الفيليبين، واسفر عن 14 قتيلا على الاقل.
وبعد الهجوم، اعلن الرئيس "حالة الطوارىء" على جميع الاراضي الفيليبينية، فأعطى بذلك الجيش مزيدا من الصلاحيات للقيام بعمليات حفظ السلام التي عادة ما تقوم الشرطة بها، كما قال مكتبه.
واوضحت اندريا دو لا سيرنا، المتحدثة باسم فريق عناصر الشرطة الذي تشكل للتحقيق في الهجوم، ان الشرطة تبحث عن امرأتين ورجل للاستماع الى افاداتهم.
وحملت الرئاسة الفيليبينية جماعة ابو سياف التي تدين بالولاء لتنظيم الدولة الاسلامية، مسؤولية الهجوم.
وقد استهدف الانفجار الجمعة سوقا ليلية في دافاو، اكبر مدينة في جنوب الفيليبين، واسفر عن 14 قتيلا على الاقل.
وبعد الهجوم، اعلن الرئيس "حالة الطوارىء" على جميع الاراضي الفيليبينية، فأعطى بذلك الجيش مزيدا من الصلاحيات للقيام بعمليات حفظ السلام التي عادة ما تقوم الشرطة بها، كما قال مكتبه.
واوضحت اندريا دو لا سيرنا، المتحدثة باسم فريق عناصر الشرطة الذي تشكل للتحقيق في الهجوم، ان الشرطة تبحث عن امرأتين ورجل للاستماع الى افاداتهم.
وحملت الرئاسة الفيليبينية جماعة ابو سياف التي تدين بالولاء لتنظيم الدولة الاسلامية، مسؤولية الهجوم.