الجميع اليوم يتحدث عن سلة لوصول عون للرئاسة بين من يعتبرها جزءأً من العقد الاجتماعي اللبناني ومن اعتبرها انقاص من كرامة الرئيس.
الفرق اليوم في السلة الرئاسية ان لا ظروف قهرية تقف في وجه وصول رئيس مسيحي قوي الى بعبدا، لكن مفهوم المحاصصة الراسخ في تاريخ الزعماء هو الذي يفرض اليوم مبدأ السلة.
هذه السلة التي باتت الشغل الشاغل للسياسيين اليوم تتحول الى "سليلة" لا قيمة لها عندما يتفق الخارج على "الباكيدج"، عندها تصبح المطاحنات مجرد آراءٍ عابرة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك