• online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  • بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 6/12/2023
      مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 6/12/2023
    • إسرائيل تُهدّد... و"حماس" تُجنّد
      إسرائيل تُهدّد... و"حماس" تُجنّد
    • أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
      أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
    • غارة للطيران الحربي الإسرائيلي مساء اليوم على أطراف عيتا الشعب
      غارة للطيران الحربي الإسرائيلي مساء اليوم على أطراف عيتا الشعب
    • الكتلة الشعبية: المهندس عبدالله حنا هو ضحية " ثنائي" يمثل عصابات تتحكم بالدولة واجهزتها
      الكتلة الشعبية: المهندس عبدالله حنا هو ضحية " ثنائي" يمثل عصابات تتحكم بالدولة واجهزتها
    • السفير الإيراني: لقائي وليد جنبلاط كان مهما وموضوعيا وبناء
      السفير الإيراني: لقائي وليد جنبلاط كان مهما وموضوعيا وبناء
    • البيت الأبيض لا يستبعد اندلاع مواجهة مع روسيا بعد انتصارها في أوكرانيا
      البيت الأبيض لا يستبعد اندلاع مواجهة مع روسيا بعد انتصارها في أوكرانيا
    • الجيش الإسرائيلي يحاصر خان يونس.. وبوتين في السعودية!
      الجيش الإسرائيلي يحاصر خان يونس.. وبوتين في السعودية!
    • لماذا تريد اسرائيل خان يونس؟
      لماذا تريد اسرائيل خان يونس؟
  • أســرار
      أســرار
    • جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
      جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • بالفيديو: تحصين صحّتك النفسيّة يبدأ من هنا
      بالفيديو: تحصين صحّتك النفسيّة يبدأ من هنا
    • بالفيديو: الطقطقة... عادةٌ سيّئة؟
      بالفيديو: الطقطقة... عادةٌ سيّئة؟
    • أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
      أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
    • كتاب "الفرعون والقسيس" عن دار النهار يصدر الأحد المقبل
      كتاب "الفرعون والقسيس" عن دار النهار يصدر الأحد المقبل
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • للمرة الأولى في 5 أشهر... "برنت" دون الـ76 دولاراً
      للمرة الأولى في 5 أشهر... "برنت" دون الـ76 دولاراً
    • أسوأ شهر للدولار في 2023
      أسوأ شهر للدولار في 2023
    • التعميم 682 بين ثغرات النَّص وهواجس التَّطبيق
      التعميم 682 بين ثغرات النَّص وهواجس التَّطبيق
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • غي مانوكيان ولين حايك وكارلوس معًا ليلة رأس السنة
      غي مانوكيان ولين حايك وكارلوس معًا ليلة رأس السنة
    • ملحم زين مع ناصيف زيتون ورحمة رياض في حفل رأس السنة في بيروت
      ملحم زين مع ناصيف زيتون ورحمة رياض في حفل رأس السنة في بيروت
    • الأمير هاري يناضل من أجل حماية الشرطة في المملكة المتحدة
      الأمير هاري يناضل من أجل حماية الشرطة في المملكة المتحدة
    • علاقة وليام وكيت إلى الواجهة... في مسلسل "ذا كراون"
      علاقة وليام وكيت إلى الواجهة... في مسلسل "ذا كراون"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • اعتقال سائق... لقتله حمامة!
      اعتقال سائق... لقتله حمامة!
    • العام 2023 سيكون "الأكثر حرّاً" في التاريخ
      العام 2023 سيكون "الأكثر حرّاً" في التاريخ
    • بالفيديو: لحظة وداع مؤثّرة في المطار
      بالفيديو: لحظة وداع مؤثّرة في المطار
    • تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
      تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
    • المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
      المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
    • إتنا يثور من جديد...
      إتنا يثور من جديد...
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • ميسي رياضيّ العام
      ميسي رياضيّ العام
    • حارس برشلونة يغيب عن الفريق بسبب عمليّة جراحية
      حارس برشلونة يغيب عن الفريق بسبب عمليّة جراحية
    • منتخب لبنان يخسر كريم درويش في كأس آسيا
      منتخب لبنان يخسر كريم درويش في كأس آسيا
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

ميقاتي يتجاوز «الكمين» وينتزع «التكليف السنّي».. بتبصُّر

السفير
خضر طالب

خضر طالب - السفير

11 شباط 2011 16:15

  • A-
  • A+
A+

خرج اللقاء الإسلامي الموسّع في أول اجتماع له على هذا المستوى منذ العام 1983، بوثيقة سياسية مثقلة بالتناقضات التي تعطّل كل واحدة منها الأخرى، وإن قدّمت للرئيس المكلّف نجيب ميقاتي خدمة كبيرة سيتحصّن بها خلال المرحلة المقبلة تمثّلت بـ«تكليف سنيّ شرعي» بإجماع السنّة، «انقضّ» فيه على «ضعف» التكليف السنّي في استشارات التكليف، وإن كان هذا «التكليف الشرعي» جاء على قاعدة الثوابت الواردة في الوثيقة التي كشفت تناقضاتها عن «مقايضة» واضحة، برغم أن دعوة ميقاتي إلى «التبصّر في المواقف» جاءت في سياق النصيحة والتمني وليس من زاوية الفرض أو الحصار السياسي. 

لكن اللافت للانتباه في الوثيقة أنها جاءت على شكل نداء أعاد إحياء التوجّهات العامة للسنّة في لبنان ونظرتهم إلى الدستور وصيغة الحكم، إلا أنها طوت مرحلة ست سنوات من الخطاب السياسي الذي أخذ السنّة في لبنان إلى عناوين سياسية تتخلّى عن توجهاتهم القومية التاريخية. 

ويمكن القول إن ميقاتي نجح في التملّص من الكمين المتقن الذي نُصب له، واستخدمه جسراً عَبَرَه لانتزاع تفويض سنّي قلّ نظيره في تاريخ تشكيل الحكومات في لبنان، بغض النظر عن «شروط» هذا التفويض، أو ما تحمله مرحلة ما بعد هذه الوثيقة التي استخدمها ميقاتي للانتقال إلى المرحلة النهائية من التأليف الحكومي. 

ويمكن القول إن «وثيقة أهل السنّة في لبنان»، باتت بمثابة «دستور جديد» لتوجّهاتهم السياسية يواكب المتغيّرات المحلية والخارجية، فضلاً عن أن تأكيد رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري في الاجتماع لميقاتي أنه ليس في موقع المنافس له، جاء بمثابة إقرار وقبول بـ«تداول السلطة»، ما يعني عملياً أن الحريري «سلّم» برئاسة ميقاتي للحكومة وكَسَر الجفاء الذي ساد بعد خسارته في الاستشارات النيابية، فضلاً عن أنه بدا حريصاً من دار الفتوى الى دارته على إضفاء ابتسامة صفراء مصطنعة أمام الكاميرات، تعويضاً عن ذلك التجهم الذي ارتدّ عليه سلباً خلال الاستشارات وقبلها أثناء استقباله الجاف والبارد والمقتضب للرئيس المكلف غداة التكليف. 

لكنّ مضمون الوثيقة ـ الدستور سجّل تطوراً مهماً في الخطاب السنّي، بعضه مستعاد ومتأثّر إلى حدّ بعيد بخطاب ميقاتي في طرابلس قبل نحو شهرين عندما حدّد في احتفال تكريم عدد من العلماء والمشايخ أولويات السنّة في لبنان على أساس النقاط الأربع: رفض «التمذهب» باعتبارهم أمة والحضن الذي يستوعب الجميع، إعادة التزامهم بالقضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية، التأكيد على انتمائهم العربي، وأولوية الحفاظ على وحدة لبنان واستقراره على كل القضايا الأخرى. لكن في مقابل هذه الاستعادة للوعي السياسي السنّي برزت أفكار «مستجدة» ونافرة في «أدبيات» سنّة لبنان وتخرج عن خطابهم التاريخي، وبدا واضحاً أن ثمة «رباعياً» على رأسه فؤاد السنيورة ومعه ثلاثة «منظرين» هم من تولى الصياغة التي أصر ميقاتي عبر أحد معاونيه على إدخال تعديلات جذرية عليها، وفات احد قياديي «المستقبل» عندما أطل صباح أمس عبر إحدى الفضائيات اللبنانية قائلاً إن اجتماع دار الفتوى سيلزم ميقاتي بالاعتذار عن قبول التكليف، أن الأمور اتجهت باتجاه آخر على عكس ما أراده «المدبّرون». 

في الشكل، توقف كثيرون عند الاستقبال الذي لقيه ميقاتي داخل قاعة دار الفتوى وعندما قال للحاضرين إن هذه الوثيقة هي اسوارة ثمينة يمكن استبدالها في أي وقت، لكن الأهم هو الزند الذي توضع فيه، أي هذا الطيف السني الواسع الذي لا يُستبدل ونريده ثابتاً وقوياً ومنيعاً بصورة دائمة، وعندها اعتلت صيحات «الله أكبر» من جانب بعض الحاضرين، ليتبين من خلال نظرات البعض أن ميقاتي نجح في إفساد الوظيفة الأساسية للكمين بالشكل قبل المضمون. 

وفي الشكل أيضاً، لم يكن بمقدور لا مفتي الجمهورية ولا رئيس حكومة تصريف الأعمال رفع الاجتماع لو لم يبادر ميقاتي الى تجاوز دعوة قباني للتصويت على البيان، بالقول بصوت عال إن الوثيقة صدّقت بالإجماع، ليتبين أنه لولا هذه المبادرة لما أمكن أن تكون النهاية «سعيدة»، خاصة بعدما برزت أصوات معترضة، بدا معها الطيف السني المشارك غير معقود النصاب حصرياً لآل الحريري، بل موزعاً ومتنوعاً، ما جعل أحد المشاركين يجزم أن الاجتماع أنهى بمجرياته احتكار تمثيل الطائفة وأحادية التمثيل السني في لبنان. 

ويمكن هنا تسجيل الملاحظات التالية على الوثيقة: 

ـ أسقطت الوثيقة السياسية شعار «لبنان أولاً» الذي كان رفعه سعد الحريري كعنوان للمرحلة الماضية، لكن سقوط هذا الشعار جاء لمصلحة فكرة جديدة تقوم على الحياد من خلال «تجنب سياسات المحاور أو أن تكون بلادهم ساحة مفتوحة للصراعات». 

ـ قفزت الوثيقة فوق المطلب التاريخي المزمن للمسلمين في لبنان بإلغاء الطائفية السياسية التي كانوا يرون أنها علّة العلل وسبب كل المشكلات التي تتالى في لبنان، ولم يشفع التأكيد الوارد في الوثيقة على اتفاق الطائف في الحفاظ على هذا المطلب، لأن ما ورد في الوثيقة عن «إقامة النظام اللبناني، وبالتوافق بين المسلمين والمسيحيين، شراكة في تكوين السلطة وفي إدارتها»، والتأكيد على توزيع الرئاسات على الطوائف، إنما نسف عملياً أي طرح لإلغاء الطائفية السياسية. 

ـ وقعت الوثيقة في تنافض مكشوف عندما تحدّثت عن «النظام الوطني الديموقراطي» ثم تحفّظت على «أسلوب الإسقاط لحكومة الوحدة الوطنية بعد التعهّد بعدم الاستقالة، وفي ملابسات التكليف، خروجاً على مسائل مبدئية، يستحيل التسليم بهما عرفاً أو ميثاقاً». 

ـ تبنّت الوثيقة السياسية خطاباً لطالما رفضه أهل السنّة في لبنان وناضلوا من أجل إسقاطه، حيث نصّت على تعابير تشكّل «نقزة» كبيرة لدى أهل السنّة، خصوصاً عندما تحدّثت عن «احترام خصوصيات الآخرين كقاعدة للمشاركة الوطنية» وفي ذلك تشابه كبير مع أدبيات «الجبهة اللبنانية»، إلا أن الوثيقة ذهبت أبعد من ذلك عندما كررت مقولات «الإحساس بالغبن أو بالإقصاء»، لكنها وقعت في المحظور عندما لوّحت بأن هذا «يُوَلِّد انعزالاً داخل الطائفة، ويقابله انكماش وتحفز» محذّرة بأن «ذلك أدى دائماً إلى تهديد الاستقرار الوطني، وحدوث النزاعات». وفي هذه «السقطات» تكون الوثيقة قد نسفت كثيراً من الطروحات الأخرى الواردة فيها على المستوى الوطني. 

ـ يسجّل للوثيقة السياسية أنها أعادت «تصويب» العقل السنّي في لبنان والتزاماته التاريخية نحو قضيته المركزية فلسطين، وفي ذلك خطوة متقدّمة على هذا الصعيد تعيد القضية الفلسطينية إلى أجندة السنّة في لبنان بعد أن أُسقطت من حساباتهم لستّ سنوات مضت. 

ـ نجحت الوثيقة في إعادة «ضبط» التوجّهات نحو العلاقة مع سوريا بعد أن لاحت محاولات تعكيرها بعد استشارات التكليف، وجاءت الوثيقة لتؤكّد أن «العلاقة مع سوريا هي جزء لا يتجزأ من هويتنا العربية»، بل وتقدّمت في طموحها نحو «الوصول إلى التكافؤ في الحقوق والالتزامات بين الدولتين الشقيقتين سواء في السياسة أو الأمن القومي المترتب على أزمات المنطقة، ومشكلات العلاقات الإقليمية والدولية». 

ـ أهملت الوثيقة أي إشارة إلى قضية المقاومة وما حققته في لبنان، وكان يمكنها أن تورد خلف هذه الإشارة تحفظاتها على استعمال السلاح في الداخل، في حين أنها اعتبرت أن هذا السلاح يستخدم لفرض أمر واقع وسياسات لفريق على الآخرين. 

ـ أما في ما يتعلّق بالمحكمة الدولية، فإن الوثيقة وجّهت تهم الاغتيالات التي وقعت في لبنان إلى الفرقاء اللبنانيين مسقطة أي دور للعدو الإسرائيلي، أو لغيره، بهذه الاغتيالات عندما رأت أن «الاختلالات الداخلية أدّت إلى فتح الباب أمام اعتبار الاغتيال وسيلة مباحة للتخلص من الخصوم»!

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein