تناقلت وسائل إعلام عربية معلومات تؤكّد زواج الفنان العراقي كاظم الساهر من فتاة تونسية شابة تدعى سارة، كما انتشرت لهما صور كثيرة في الساعات الأخيرة.
وأكد الصحافي العراقي حيدر النعيمي زواج الساهر من سارة التي تنتمي إلى مدينة صفاقس، وتناقلت وسائل إعلامية أخرى أنّهما عقدا قرانهما في واشنطن.
أمّا ابنه وسام، فأكّد لعدد من المجلات والمواقع الفنية أنّ علاقة والده بسارة لم تصل الى الزواج بعد، وأنّهما في مرحلة الخطوبة.
أمّا في الوسط الفنّي، فأشارت المعلومات إلى أن الفنانة نانسي عجرم كانت أول من علم بقصة ارتباط الساهر وسارة، لكنها لم تنشر الخبر وكانت تصادف سارة مرات كثيرة في كواليس برنامج The Voice، إلا أنها تحفّظت احتراماً وحرصاً منها على خصوصية زميلها وعبّرت له عن سعادتها تجاه خطوة الارتباط.
وفي التفاصيل، كان الساهر تزوج قبل سنوات من سيدة مغربية حيث أقام في المغرب، لكن الخلاف بين الطرفين أنهى العلاقة قبل عام ونصف، ويُقال إن الساهر قد التقى بسارة التي تعمل مهندسة ديكور حين حدّثت ديكور منزله في المغرب عقب طلاقه، ومن هنا بدأت العلاقة بينهما.
إشارة الى أن سارة كانت معجبة بالساهر ولكن ليس كسائر المعجبات، وخلال اللقاءات الأولى التي جمعتها به كانت متحفظة جداً سواء من حيث الجلسة أو موضوع النقاش، ولم تكن تهتم سوى بإنهاء عملها على أتمّ وجه.
تناقلت وسائل إعلام عربية معلومات تؤكّد زواج الفنان العراقي كاظم الساهر من فتاة تونسية شابة تدعى سارة، كما انتشرت لهما صور كثيرة في الساعات الأخيرة.
وأكد الصحافي العراقي حيدر النعيمي زواج الساهر من سارة التي تنتمي إلى مدينة صفاقس، وتناقلت وسائل إعلامية أخرى أنّهما عقدا قرانهما في واشنطن.
أمّا ابنه وسام، فأكّد لعدد من المجلات والمواقع الفنية أنّ علاقة والده بسارة لم تصل الى الزواج بعد، وأنّهما في مرحلة الخطوبة.
أمّا في الوسط الفنّي، فأشارت المعلومات إلى أن الفنانة نانسي عجرم كانت أول من علم بقصة ارتباط الساهر وسارة، لكنها لم تنشر الخبر وكانت تصادف سارة مرات كثيرة في كواليس برنامج The Voice، إلا أنها تحفّظت احتراماً وحرصاً منها على خصوصية زميلها وعبّرت له عن سعادتها تجاه خطوة الارتباط.
وفي التفاصيل، كان الساهر تزوج قبل سنوات من سيدة مغربية حيث أقام في المغرب، لكن الخلاف بين الطرفين أنهى العلاقة قبل عام ونصف، ويُقال إن الساهر قد التقى بسارة التي تعمل مهندسة ديكور حين حدّثت ديكور منزله في المغرب عقب طلاقه، ومن هنا بدأت العلاقة بينهما.
إشارة الى أن سارة كانت معجبة بالساهر ولكن ليس كسائر المعجبات، وخلال اللقاءات الأولى التي جمعتها به كانت متحفظة جداً سواء من حيث الجلسة أو موضوع النقاش، ولم تكن تهتم سوى بإنهاء عملها على أتمّ وجه.