ذكرت صحيفة "الأنباء" الكويتية ان خصوم رئيس حزب "التقدمي الاشتراكي" النائب وليد جنبلاط انه آن الأوان لتصويب المسار الانتخابي الداخلي عبر اعطاء كل ذي حجم حجمه التمثيلي من دون زيادة أو نقصان، واقرب الطرق الى هذا التصويب يكون عبر اعتماد مسار انتخابي بديل عن قانون الستين الذي اكسب جنبلاط القدرة على ان ينفخ حجمه التمثيلي، كما اكسبه القدرة على التحكم بالأكثرية والأقليات.
هذه الأوساط تضع لارتفاع نبرة وليد جنبلاط ضد النظام السوري بعدا انتخابيا واسترضائيا للصوت السني وتحديدا في بيروت والشوف والبقاع الغربي.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك