من الضروري العودة قليلاً إلى قائمة "صيد" "الأمير الأكثر جاذبية في العالم". قبل الممثلة الأميركية المعتزلة ميغان ماركل، وقبل كريسيدا بوناس، في الوقت الذي كان يلقب بـ "ديرتي هاري"، حين كان طالباً في المدرسة الثانوية في أوائل عام 2000، التقى الأمير هاري تشيلسي ديفي، شقراء من جنوب إفريقيا.
تشيلسي ديفي هي ابنة أحد أثرياء زيمبابوي من منظمي رحلات السفاري، ترعرعت في مزرعة ضخمة مع ضبع كحيوان أليف. وعندما التقى هاري بها وقعا في الحب من النظرة الأولى.
وتميّزت عن غيرها من الفتيات اللواتي كان الأمير على علاقة بهنّ. بدأت قصة الحبّ الأولى للأمير الصغير عندما ذهب الى منطقة كيب تاون، في الوقت الذي عادت فيه تشيلسي ديفي إلى جنوب إفريقيا لمتابعة دراساتها في الاقتصاد.
تشيلسي ديفي تحب التنانير القصيرة والقمصان المنخفضة واحتساء السامبوكا. كانت علاقتها نعمة للمصورين الذين يرصدون الحبيبن أثناء خروجهما سويّاً من أكثر النوادي الليلية الخاصة في لندن. استمتعت الصحافة في كل صباح بالحبيبين. أمّا المستشارون الملكيون فكانوا يخشون قراءة الصحف.
وفي مقابلة مع الصحافة حين كان عمره 21 عاماً، تحدّث الأمير هاري عن معاناته: "حبيبتي هي شخص مهم جداً بالنسبة إليّ وهي الآن تمرّ في فترة صعبة للغاية". لكن لم تكن ديفي مستعدّة للعب دور الأميرة. وتقول إحدى صديقاتها إنّها كانت تردد دائماً: "الأميرة تشيلسي؟ لست مستعدّةً لرؤية ذلك". في الواقع، لم تحلم يوماً بفارس الأحلام على الحصان الأبيض، بل تركت ذلك الحلم الجميل ومشقّاته إلى كايت ميدلتون".
في عام 2009، أعلنت ديفي انفصالها عن هاري عبر موقع "فايسبوك"، وعادت إلى بلدها الأم. كما نقلت الصحف البريطانية خبر مصالحتهما والسّبب كان ذهابها مع هاري إلى حفلة زفاف شقيقه الأمير وليام وكايت عام 2011.
وصوّرتهما حينها الصّحف مخطوبين، ومتزوّجين، ووالدين. لكن حياة الدوقة ليست للآنسة ديفي، فعلّقت على هذا الموضوع لصحيفة "تايمس" قائلةً: "يناسب هذا اللقب بعض الناس أكثر من غيرهم"، مشيرةً إلى تعليقٍ قاله الأمير هاري، في عام 2012 إلى صحافي أميركي سأله عن وضعه العاطفي: "إن التحدي لا يتمثل في العثور على فتاة تلعب الدور، بل العثور على فتاة مستعدّة لمواجهته". وفي غضون أسابيع قليلة، سوف تلتزم ميغان ماركل بهذا الدور لمدى الحياة".
"النهار" - بتصرّف (في العنوان)
من الضروري العودة قليلاً إلى قائمة "صيد" "الأمير الأكثر جاذبية في العالم". قبل الممثلة الأميركية المعتزلة ميغان ماركل، وقبل كريسيدا بوناس، في الوقت الذي كان يلقب بـ "ديرتي هاري"، حين كان طالباً في المدرسة الثانوية في أوائل عام 2000، التقى الأمير هاري تشيلسي ديفي، شقراء من جنوب إفريقيا.
تشيلسي ديفي هي ابنة أحد أثرياء زيمبابوي من منظمي رحلات السفاري، ترعرعت في مزرعة ضخمة مع ضبع كحيوان أليف. وعندما التقى هاري بها وقعا في الحب من النظرة الأولى.
وتميّزت عن غيرها من الفتيات اللواتي كان الأمير على علاقة بهنّ. بدأت قصة الحبّ الأولى للأمير الصغير عندما ذهب الى منطقة كيب تاون، في الوقت الذي عادت فيه تشيلسي ديفي إلى جنوب إفريقيا لمتابعة دراساتها في الاقتصاد.
تشيلسي ديفي تحب التنانير القصيرة والقمصان المنخفضة واحتساء السامبوكا. كانت علاقتها نعمة للمصورين الذين يرصدون الحبيبن أثناء خروجهما سويّاً من أكثر النوادي الليلية الخاصة في لندن. استمتعت الصحافة في كل صباح بالحبيبين. أمّا المستشارون الملكيون فكانوا يخشون قراءة الصحف.
وفي مقابلة مع الصحافة حين كان عمره 21 عاماً، تحدّث الأمير هاري عن معاناته: "حبيبتي هي شخص مهم جداً بالنسبة إليّ وهي الآن تمرّ في فترة صعبة للغاية". لكن لم تكن ديفي مستعدّة للعب دور الأميرة. وتقول إحدى صديقاتها إنّها كانت تردد دائماً: "الأميرة تشيلسي؟ لست مستعدّةً لرؤية ذلك". في الواقع، لم تحلم يوماً بفارس الأحلام على الحصان الأبيض، بل تركت ذلك الحلم الجميل ومشقّاته إلى كايت ميدلتون".
في عام 2009، أعلنت ديفي انفصالها عن هاري عبر موقع "فايسبوك"، وعادت إلى بلدها الأم. كما نقلت الصحف البريطانية خبر مصالحتهما والسّبب كان ذهابها مع هاري إلى حفلة زفاف شقيقه الأمير وليام وكايت عام 2011.
وصوّرتهما حينها الصّحف مخطوبين، ومتزوّجين، ووالدين. لكن حياة الدوقة ليست للآنسة ديفي، فعلّقت على هذا الموضوع لصحيفة "تايمس" قائلةً: "يناسب هذا اللقب بعض الناس أكثر من غيرهم"، مشيرةً إلى تعليقٍ قاله الأمير هاري، في عام 2012 إلى صحافي أميركي سأله عن وضعه العاطفي: "إن التحدي لا يتمثل في العثور على فتاة تلعب الدور، بل العثور على فتاة مستعدّة لمواجهته". وفي غضون أسابيع قليلة، سوف تلتزم ميغان ماركل بهذا الدور لمدى الحياة".
"النهار" - بتصرّف (في العنوان)
من الضروري العودة قليلاً إلى قائمة "صيد" "الأمير الأكثر جاذبية في العالم". قبل الممثلة الأميركية المعتزلة ميغان ماركل، وقبل كريسيدا بوناس، في الوقت الذي كان يلقب بـ "ديرتي هاري"، حين كان طالباً في المدرسة الثانوية في أوائل عام 2000، التقى الأمير هاري تشيلسي ديفي، شقراء من جنوب إفريقيا.
تشيلسي ديفي هي ابنة أحد أثرياء زيمبابوي من منظمي رحلات السفاري، ترعرعت في مزرعة ضخمة مع ضبع كحيوان أليف. وعندما التقى هاري بها وقعا في الحب من النظرة الأولى.
وتميّزت عن غيرها من الفتيات اللواتي كان الأمير على علاقة بهنّ. بدأت قصة الحبّ الأولى للأمير الصغير عندما ذهب الى منطقة كيب تاون، في الوقت الذي عادت فيه تشيلسي ديفي إلى جنوب إفريقيا لمتابعة دراساتها في الاقتصاد.
تشيلسي ديفي تحب التنانير القصيرة والقمصان المنخفضة واحتساء السامبوكا. كانت علاقتها نعمة للمصورين الذين يرصدون الحبيبن أثناء خروجهما سويّاً من أكثر النوادي الليلية الخاصة في لندن. استمتعت الصحافة في كل صباح بالحبيبين. أمّا المستشارون الملكيون فكانوا يخشون قراءة الصحف.
وفي مقابلة مع الصحافة حين كان عمره 21 عاماً، تحدّث الأمير هاري عن معاناته: "حبيبتي هي شخص مهم جداً بالنسبة إليّ وهي الآن تمرّ في فترة صعبة للغاية". لكن لم تكن ديفي مستعدّة للعب دور الأميرة. وتقول إحدى صديقاتها إنّها كانت تردد دائماً: "الأميرة تشيلسي؟ لست مستعدّةً لرؤية ذلك". في الواقع، لم تحلم يوماً بفارس الأحلام على الحصان الأبيض، بل تركت ذلك الحلم الجميل ومشقّاته إلى كايت ميدلتون".
في عام 2009، أعلنت ديفي انفصالها عن هاري عبر موقع "فايسبوك"، وعادت إلى بلدها الأم. كما نقلت الصحف البريطانية خبر مصالحتهما والسّبب كان ذهابها مع هاري إلى حفلة زفاف شقيقه الأمير وليام وكايت عام 2011.
وصوّرتهما حينها الصّحف مخطوبين، ومتزوّجين، ووالدين. لكن حياة الدوقة ليست للآنسة ديفي، فعلّقت على هذا الموضوع لصحيفة "تايمس" قائلةً: "يناسب هذا اللقب بعض الناس أكثر من غيرهم"، مشيرةً إلى تعليقٍ قاله الأمير هاري، في عام 2012 إلى صحافي أميركي سأله عن وضعه العاطفي: "إن التحدي لا يتمثل في العثور على فتاة تلعب الدور، بل العثور على فتاة مستعدّة لمواجهته". وفي غضون أسابيع قليلة، سوف تلتزم ميغان ماركل بهذا الدور لمدى الحياة".
"النهار" - بتصرّف (في العنوان)