
هنادي دياب
أنتم على موعد، خلال نهاية الشهر الجاري، مع برنامج جديد ومختلف سيقدّمه الإعلامي وسام بريدي عبر شاشة mtv. والتفاصيل في هذا الحوار الذي أجراه موقع mtv الإلكتروني معه.
ما هي الفكرة القائم عليها البرنامج؟ ولماذا أطلقت عليه تسمية "متلي متلَك"؟
سيكون البرنامج اجتماعياً في إطار Light. تنبع فكرة "متلي متلك" من مبدأ أننا جميعاً متساوون في الحياة، سواء في قصصنا الخاصة أو مشكلاتنا أو همومنا مهما اختلف وضعنا الاجتماعي وحالتنا المادية.
سيتناول البرنامج قضايا اجتماعية بطريقة مختلفة. كيف يترجَم هذا الاختلاف؟
سنحاول أن نضخّ الطاقة الإيجابية في إطار اجتماعي.
هل سيتمكّن "متلي متلك" من المنافسة، وسط عدد غير قليل من البرامج الاجتماعية؟
أرى أن للبرنامج حظوظاً كثيرة في الوصول إلى الناس وأن الرسائل الاجتماعية فيه ستمسّهم.
هل ستُطرَح مواضيع جريئة أم أن البرنامج محكوم بخطوط حمراء؟
ما أستطيع كشفه هو أن البرنامج سيكون إيجابياً و"ما بيقعد عالقلب"، بعكس برامج اجتماعية كثيرة حيث كمية السلبية هي الأساس. في "متلي متلك" سنضحك على مشكلاتنا وأزماتنا وسنكتشف أن مصائبنا ليست بهذا الحجم الكبير أمام المصائب نفسها التي عاشها أشخاص آخرون وتخلّصوا منها تماماً.
أيّ أنّ ما ينتظر المشاهدين لا يدعو إلى الاكتئاب واليأس مثل برامج أخرى؟
أبداً، لا تشبهني الكآبة وأقدّم دائماً ما يعطي طاقة إيجابية للناس.
غالباً ما تروي البرامج الإجتماعية مشكلات الناس وتطرح قضاياهم بدون إيجاد حلول أو متابعة للمواضيع...
لن يقوم البرنامج على فكرة طرح مواضيع ومشكلات تُعنى بشخص معيّن ومحدّد سيطلّ بنفسه ليروي ما يمرّ به، بل كيف نحلّ مشكلة وُجِد حلّها سابقاً. مواضيعنا لن تكون قائمة على الفضائح.
هل سنرى نجوماً وفنانين وشخصيات معروفة في البرنامج؟
طبعاً، سنرى سياسيين وفنانين لأنهم جزء من القصص الاجتماعية. وإنْ طرحتُ موضوع العزوبية، على سبيل المثال، طبعاً سيكون ضيوفي فنانون سيقدّمون وجهات نظرهم المختلفة، كون عدد كبير منهم غير متزوّج أو مرتبط.
أنتم على موعد، خلال نهاية الشهر الجاري، مع برنامج جديد ومختلف سيقدّمه الإعلامي وسام بريدي عبر شاشة mtv. والتفاصيل في هذا الحوار الذي أجراه موقع mtv الإلكتروني معه.
ما هي الفكرة القائم عليها البرنامج؟ ولماذا أطلقت عليه تسمية "متلي متلَك"؟
سيكون البرنامج اجتماعياً في إطار Light. تنبع فكرة "متلي متلك" من مبدأ أننا جميعاً متساوون في الحياة، سواء في قصصنا الخاصة أو مشكلاتنا أو همومنا مهما اختلف وضعنا الاجتماعي وحالتنا المادية.
سيتناول البرنامج قضايا اجتماعية بطريقة مختلفة. كيف يترجَم هذا الاختلاف؟
سنحاول أن نضخّ الطاقة الإيجابية في إطار اجتماعي.
هل سيتمكّن "متلي متلك" من المنافسة، وسط عدد غير قليل من البرامج الاجتماعية؟
أرى أن للبرنامج حظوظاً كثيرة في الوصول إلى الناس وأن الرسائل الاجتماعية فيه ستمسّهم.
هل ستُطرَح مواضيع جريئة أم أن البرنامج محكوم بخطوط حمراء؟
ما أستطيع كشفه هو أن البرنامج سيكون إيجابياً و"ما بيقعد عالقلب"، بعكس برامج اجتماعية كثيرة حيث كمية السلبية هي الأساس. في "متلي متلك" سنضحك على مشكلاتنا وأزماتنا وسنكتشف أن مصائبنا ليست بهذا الحجم الكبير أمام المصائب نفسها التي عاشها أشخاص آخرون وتخلّصوا منها تماماً.
أيّ أنّ ما ينتظر المشاهدين لا يدعو إلى الاكتئاب واليأس مثل برامج أخرى؟
أبداً، لا تشبهني الكآبة وأقدّم دائماً ما يعطي طاقة إيجابية للناس.
غالباً ما تروي البرامج الإجتماعية مشكلات الناس وتطرح قضاياهم بدون إيجاد حلول أو متابعة للمواضيع...
لن يقوم البرنامج على فكرة طرح مواضيع ومشكلات تُعنى بشخص معيّن ومحدّد سيطلّ بنفسه ليروي ما يمرّ به، بل كيف نحلّ مشكلة وُجِد حلّها سابقاً. مواضيعنا لن تكون قائمة على الفضائح.
هل سنرى نجوماً وفنانين وشخصيات معروفة في البرنامج؟
طبعاً، سنرى سياسيين وفنانين لأنهم جزء من القصص الاجتماعية. وإنْ طرحتُ موضوع العزوبية، على سبيل المثال، طبعاً سيكون ضيوفي فنانون سيقدّمون وجهات نظرهم المختلفة، كون عدد كبير منهم غير متزوّج أو مرتبط.