تم إعدام بنغلادشي في سجن خارج دكا بعد إدانته بالتورط في جريمة قتل دبلوماسي سعودي في 2012، وفق ما أفاد مسؤول.
وقُتل خلف العلي (45 عاما) الذي كان يعمل في القسم القنصلي في السفارة السعودية بإطلاق النار عليه في الحي الدبلوماسي في دكا أمام شقته المستأجرة. وتوفي لاحقا في المستشفى.
وذكرت الشرطة حينها أن سيف الإسلام (30 عاما) الذي تم إعدامه شنقا الأحد، قاد عصابة حاولت السطو على الدبلوماسي.
وتنفذ بنغلادش بانتظام أحكاما بالإعدام رغم الانتقادات التي تتعرض إليها من منظمات حقوق الإنسان.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك