أرادت لحود أن يكون حفل اطلاق "كليب" "شيّللو" مهرجاناً فنياً، فالعمل ليس مجرد أغنية مصوّرة بل فيلماً قصيراً تظهر فيه لحود كمخرجة تحبك القصة وتدير الممثلين. وصوّر "شيّللو" في منطقة بشمزين - الكورة حيث جمعت فيه عدداً من زملائها الفنانين والإعلاميين اللبنانيين، وعلى رأسهم نادر خوري ملحن الأغنية بدور شيخ القبيلة ودوري السمراني بدور بطل "الكليب"، وبمشاركة ميرنا مكرزل وعماد الفغالي وشادي ريشا ومي مطر ورنا خوند. هؤلاء الزملاء الذين شاركوها فرحتها بإطلاق "الكليب" وكان لهم حصة الأسد في الحفل.
كما حضر الحفل الذي قدمه الاعلامي راغب حلاوي، مجموعة من الشخصيات الفنية والاعلامية والاجتماعية البارزة على رأسها الفنان روميو لحود، والذين هنأوا لحود على "الكليب" وعلى الخطوة الجديدة التي أقدمت عليها ودعموها للمضي قدماً في مجال الاخراج.
أغنية "شيّللو" إيقاعية حماسية من اللون البدوي الذي تؤديه لحود للمرة الأولى في مسيرتها الفنية، والذي قد تعتمده في المستقبل كخطٍ موسيقيّ.
وخلال حفل الاطلاق، دعت لحود كل من عمل وساهم في انجاح هذا "الكليب" إلى المسرح قائلةً: "هؤلاء الاشخاص الذين اردت ان اشكرهم فرداً فرداً، هم من ساعدوا لتقديم "شيّللو" كما تخيلته... هذا الفريق جعل حلمي يصبح حقيقة". وأنهت: "هذه بداية المشوار نحو أفق جديد في مسيرتي الفنية".
أرادت لحود أن يكون حفل اطلاق "كليب" "شيّللو" مهرجاناً فنياً، فالعمل ليس مجرد أغنية مصوّرة بل فيلماً قصيراً تظهر فيه لحود كمخرجة تحبك القصة وتدير الممثلين. وصوّر "شيّللو" في منطقة بشمزين - الكورة حيث جمعت فيه عدداً من زملائها الفنانين والإعلاميين اللبنانيين، وعلى رأسهم نادر خوري ملحن الأغنية بدور شيخ القبيلة ودوري السمراني بدور بطل "الكليب"، وبمشاركة ميرنا مكرزل وعماد الفغالي وشادي ريشا ومي مطر ورنا خوند. هؤلاء الزملاء الذين شاركوها فرحتها بإطلاق "الكليب" وكان لهم حصة الأسد في الحفل.
كما حضر الحفل الذي قدمه الاعلامي راغب حلاوي، مجموعة من الشخصيات الفنية والاعلامية والاجتماعية البارزة على رأسها الفنان روميو لحود، والذين هنأوا لحود على "الكليب" وعلى الخطوة الجديدة التي أقدمت عليها ودعموها للمضي قدماً في مجال الاخراج.
أغنية "شيّللو" إيقاعية حماسية من اللون البدوي الذي تؤديه لحود للمرة الأولى في مسيرتها الفنية، والذي قد تعتمده في المستقبل كخطٍ موسيقيّ.
وخلال حفل الاطلاق، دعت لحود كل من عمل وساهم في انجاح هذا "الكليب" إلى المسرح قائلةً: "هؤلاء الاشخاص الذين اردت ان اشكرهم فرداً فرداً، هم من ساعدوا لتقديم "شيّللو" كما تخيلته... هذا الفريق جعل حلمي يصبح حقيقة". وأنهت: "هذه بداية المشوار نحو أفق جديد في مسيرتي الفنية".
أرادت لحود أن يكون حفل اطلاق "كليب" "شيّللو" مهرجاناً فنياً، فالعمل ليس مجرد أغنية مصوّرة بل فيلماً قصيراً تظهر فيه لحود كمخرجة تحبك القصة وتدير الممثلين. وصوّر "شيّللو" في منطقة بشمزين - الكورة حيث جمعت فيه عدداً من زملائها الفنانين والإعلاميين اللبنانيين، وعلى رأسهم نادر خوري ملحن الأغنية بدور شيخ القبيلة ودوري السمراني بدور بطل "الكليب"، وبمشاركة ميرنا مكرزل وعماد الفغالي وشادي ريشا ومي مطر ورنا خوند. هؤلاء الزملاء الذين شاركوها فرحتها بإطلاق "الكليب" وكان لهم حصة الأسد في الحفل.
كما حضر الحفل الذي قدمه الاعلامي راغب حلاوي، مجموعة من الشخصيات الفنية والاعلامية والاجتماعية البارزة على رأسها الفنان روميو لحود، والذين هنأوا لحود على "الكليب" وعلى الخطوة الجديدة التي أقدمت عليها ودعموها للمضي قدماً في مجال الاخراج.
أغنية "شيّللو" إيقاعية حماسية من اللون البدوي الذي تؤديه لحود للمرة الأولى في مسيرتها الفنية، والذي قد تعتمده في المستقبل كخطٍ موسيقيّ.
وخلال حفل الاطلاق، دعت لحود كل من عمل وساهم في انجاح هذا "الكليب" إلى المسرح قائلةً: "هؤلاء الاشخاص الذين اردت ان اشكرهم فرداً فرداً، هم من ساعدوا لتقديم "شيّللو" كما تخيلته... هذا الفريق جعل حلمي يصبح حقيقة". وأنهت: "هذه بداية المشوار نحو أفق جديد في مسيرتي الفنية".