وجه أحد متابعي لينا الفيشاوي، ابنة الممثل المصري أحمد الفيشاوي، سؤالاً لها عبر خاصية "ستوري" على "انستغرام"، يستفسر فيه باللغة الإنكليزية عن علاقتها بوالدها وعمّا إن كانت جيدة أم لا.
وردّت لينا على السؤال، في استهجان قائلة بالإنكليزية: "ربما من الأفضل أن تسأله هو عن ذلك".
وأثارت حالاً كبيرة من الجدل، بعدما سُلّطت عليها الأضواء بعد الرسالة المؤثرة التي نعت بها جدها الراحل الفنان فاروق الفيشاوي قبل أسبوعين، ما جعل الأنظار تتجه لحسابها الشخصي على "إنستغرام".
وبمراجعة حساب لينا الفيشاوي، تبيّن أن هناك قطيعة إلكترونية بين لينا ووالدها أحمد الفيشاوي، إذ لم يتواجد أي منهما في قائمة المتابعين للآخر، على الرغم من أن لينا تتابع عددا من الفنانين المصريين من أصدقاء والدها.
ولا تزال لينا متواجدة في بريطانيا إلى الآن حيث تدرس في لندن ولم تتمكن من حضور عزاء جدها فاروق الفيشاوي في القاهرة، نظراً إلى أن والدها أقام دعوى قضائية لمنعها من السفر قبل أن تسافر إلى إنكلترا مع والدتها هند الحناوي.
وتعود الأزمة إلى سفرها مع والدتها لتدرس في لندن إلا أن والدها أقام دعوى قضائية ضد الأخيرة اتهمها فيها بالإهمال في رعايتها.
وردّت لينا على السؤال، في استهجان قائلة بالإنكليزية: "ربما من الأفضل أن تسأله هو عن ذلك".
وأثارت حالاً كبيرة من الجدل، بعدما سُلّطت عليها الأضواء بعد الرسالة المؤثرة التي نعت بها جدها الراحل الفنان فاروق الفيشاوي قبل أسبوعين، ما جعل الأنظار تتجه لحسابها الشخصي على "إنستغرام".
وبمراجعة حساب لينا الفيشاوي، تبيّن أن هناك قطيعة إلكترونية بين لينا ووالدها أحمد الفيشاوي، إذ لم يتواجد أي منهما في قائمة المتابعين للآخر، على الرغم من أن لينا تتابع عددا من الفنانين المصريين من أصدقاء والدها.
ولا تزال لينا متواجدة في بريطانيا إلى الآن حيث تدرس في لندن ولم تتمكن من حضور عزاء جدها فاروق الفيشاوي في القاهرة، نظراً إلى أن والدها أقام دعوى قضائية لمنعها من السفر قبل أن تسافر إلى إنكلترا مع والدتها هند الحناوي.
وتعود الأزمة إلى سفرها مع والدتها لتدرس في لندن إلا أن والدها أقام دعوى قضائية ضد الأخيرة اتهمها فيها بالإهمال في رعايتها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك