أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي أن "طهران لا تسعى للحرب".
وأضاف سلامي: "الفرق بيننا وبينهم هو أنهم يخافون الحرب ولا يقوون عليها"، مؤكدا أن الأحداث الأخيرة في المنطقة كشفت عن الحجم الحقيقي لقوة العدو، وذلك وفقا لوكالة أنباء "فارس" الإيرانية.
وقال قائد الحرس الثوري الإيراني، إن إيران قادرة على أن تحول "المنطقة إلى ساحة من نار أمام العدو".
وأضاف أن "الأحداث الأخيرة في المنطقة كشفت عن الحجم الحقيقي لقوة العدو"، مؤكدا أن "أميركا لن تخرج من دائرة اهتمام الحرس الثوري وسنصمد أمامها حتى النهاية وأن القوات البحرية في الحرس الثوري أهانت القوات الأميركية في الخليج، وأحبطت المخططات الأميركية في المنطقة".
يأتي ذلك بعد ساعات من تصريحات لوزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، والذي قال إن "بإمكان النظام الإيراني تجنيب المنطقة مخاطر الحروب".
وأضاف الوزير السعودي، في مؤتمر صحافي، أن ذلك يكون "بالتزامه بالقوانين والمواثيق الدولية والتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، وعن دعم الجماعات والميليشيات الإرهابية وكذلك التوقف عن تطوير أسلحته الصاروخية وبرنامجه النووي وتهديد أمن الممرات البحرية".
وتابع قائلا إن "المشاكل في المنطقة بدأت منذ وصول النظام الإيراني للحكم في عام 1979 والذي يقوم دستوره على تصدير الثورة والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى"، مضيفا أن "النظام الإيراني سعى مباشرة ومن خلال وكلائه إلى إثارة القلاقل ودعم المنظمات والجماعات الإرهابية والمتطرفة".
وأضاف سلامي: "الفرق بيننا وبينهم هو أنهم يخافون الحرب ولا يقوون عليها"، مؤكدا أن الأحداث الأخيرة في المنطقة كشفت عن الحجم الحقيقي لقوة العدو، وذلك وفقا لوكالة أنباء "فارس" الإيرانية.
وقال قائد الحرس الثوري الإيراني، إن إيران قادرة على أن تحول "المنطقة إلى ساحة من نار أمام العدو".
وأضاف أن "الأحداث الأخيرة في المنطقة كشفت عن الحجم الحقيقي لقوة العدو"، مؤكدا أن "أميركا لن تخرج من دائرة اهتمام الحرس الثوري وسنصمد أمامها حتى النهاية وأن القوات البحرية في الحرس الثوري أهانت القوات الأميركية في الخليج، وأحبطت المخططات الأميركية في المنطقة".
يأتي ذلك بعد ساعات من تصريحات لوزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، والذي قال إن "بإمكان النظام الإيراني تجنيب المنطقة مخاطر الحروب".
وأضاف الوزير السعودي، في مؤتمر صحافي، أن ذلك يكون "بالتزامه بالقوانين والمواثيق الدولية والتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، وعن دعم الجماعات والميليشيات الإرهابية وكذلك التوقف عن تطوير أسلحته الصاروخية وبرنامجه النووي وتهديد أمن الممرات البحرية".
وتابع قائلا إن "المشاكل في المنطقة بدأت منذ وصول النظام الإيراني للحكم في عام 1979 والذي يقوم دستوره على تصدير الثورة والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى"، مضيفا أن "النظام الإيراني سعى مباشرة ومن خلال وكلائه إلى إثارة القلاقل ودعم المنظمات والجماعات الإرهابية والمتطرفة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك