كي لا تكون الرئاسة على قاعدة "هات إيدك ولحقني"، ولا يُخرَج الأرنب من "البرنيطة"، بعض التعديلات الدستوريّة حتميّة في العهد الجديد من أجل آلية رئاسية سليمة وجديّة.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
التفاصيل في الفيديو المرفق.