
نداء الوطن
تستحوذ زيارة الرئيس جوزاف عون، إلى فرنسا للقاء الرئيس إيمانويل ماكرون اهتماماً متزايداً باعتبارها أول إطلالة رئاسية على المشهد الدولي بعد إطلالته الأولى على المشهد العربي والإقليمي من بوابة السعودية.
مصادر دبلوماسية مواكبة للزيارة، توقعت أن يركز اللقاء بين عون وماكرون على تعزيز التعاون الثنائي على أكثر من مستوى لعل الأبرز تطبيق القرار 1701 ومعالجة موضوع السلاح، إلى جانب مساعي إعادة الإعمار وتنفيذ الإصلاحات السياسية والاقتصادية والقضائية التي التزم بها لبنان تجاه الأسرة الدولية ليبقى تأمين مصادر التمويل مرتبطاً بتطبيق لبنان التزاماته.
وتضيف المصادر، إن فرنسا تعمل على متابعة الوضع الأمني في لبنان سواء من خلال مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار، أو متابعة الوضع على الحدود اللبنانية - السورية. وتشير معلومات لـ «نداء الوطن»، إلى احتمال أن يناقش عون وماكرون الأحداث الأمنية الأخيرة على الحدود بين لبنان وسوريا. ولم تستبعد المصادر وساطة فرنسية مباشرة مع الرئيس السوري أحمد الشرع لإقفال ملف الاضطرابات الأمنية.
لقاء عون - ماكرون يأتي بعد سلسلة من المباحثات والزيارات المتبادلة بين المسؤولين الفرنسيين واللبنانيين، مما يعكس التزام فرنسا المستمر بدعم لبنان في مسيرته نحو الاستقرار والتعافي.
ويؤكد مصدر في قصر الإليزيه لـ «نداء الوطن» أن فرنسا بشكل عام وماكرون تحديداً، كانا دائماً إلى جانب لبنان، وباريس في طليعة الدول التي أكدت الوقوف إلى جانبه وتسعى لتنظيم مؤتمر دولي لدعم لبنان.
مصادر دبلوماسية مواكبة للزيارة، توقعت أن يركز اللقاء بين عون وماكرون على تعزيز التعاون الثنائي على أكثر من مستوى لعل الأبرز تطبيق القرار 1701 ومعالجة موضوع السلاح، إلى جانب مساعي إعادة الإعمار وتنفيذ الإصلاحات السياسية والاقتصادية والقضائية التي التزم بها لبنان تجاه الأسرة الدولية ليبقى تأمين مصادر التمويل مرتبطاً بتطبيق لبنان التزاماته.
وتضيف المصادر، إن فرنسا تعمل على متابعة الوضع الأمني في لبنان سواء من خلال مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار، أو متابعة الوضع على الحدود اللبنانية - السورية. وتشير معلومات لـ «نداء الوطن»، إلى احتمال أن يناقش عون وماكرون الأحداث الأمنية الأخيرة على الحدود بين لبنان وسوريا. ولم تستبعد المصادر وساطة فرنسية مباشرة مع الرئيس السوري أحمد الشرع لإقفال ملف الاضطرابات الأمنية.
لقاء عون - ماكرون يأتي بعد سلسلة من المباحثات والزيارات المتبادلة بين المسؤولين الفرنسيين واللبنانيين، مما يعكس التزام فرنسا المستمر بدعم لبنان في مسيرته نحو الاستقرار والتعافي.
ويؤكد مصدر في قصر الإليزيه لـ «نداء الوطن» أن فرنسا بشكل عام وماكرون تحديداً، كانا دائماً إلى جانب لبنان، وباريس في طليعة الدول التي أكدت الوقوف إلى جانبه وتسعى لتنظيم مؤتمر دولي لدعم لبنان.