كان عيد الفنّان وائل كفوري استثنائيّاً هذا العام. كأنّه أراده "فشّة خلق"، بعد ما عاناه على الصعيد الشخصي، أو احتفالاً بنجاحٍ مستمرّ، عاماً بعد عام.
مع حشدٍ كبير، من سياسيّين وفنّانين وإعلاميّين، وخصوصاً زملاء الغناء، وهؤلاء لم نعتد مشاهدتهم يحتفلون بأعياد ونجاحات بعضهم البعض، لكنّ في الأمر استثناء دوماً مع وائل كفوري، احتفل الأخير بعيده في منزله في زحلة.
هو غنّى، وغنّوا له، وحملوه على الأكتاف، وكانت صور وفيديوهات ستمطر، كعناوين نجاحات وائل كفوري، على مواقع التواصل الاجتماعي.
في الأمس كان احتفالٌ بعيد وائل كفوري. هو يستحقّ الغناء له هذا العام "سنة أحلى يا جميل"...
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك