لا يخفى على أحدٍ أنّ الرهان اليوم حكوميّاً على رضى المجتمع الدولي على التشكيلة المنتظرة، لانّ لا شي ينقذ لبنان ماليا وإقتصاديا سوى الدعم الدولي. ولكن حتى الساعة لا تبدو الاجواء الخارجية متحمسة لما تراه،خصوصا الادارة الاميركية.
التفاصيل في هذا التقرير.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك