رأت دائرة وادي خالد في "تيار المستقبل" في بيان أن "ما حصل عصر اليوم هو تصرف لا يعدو كونه فرديا بلا شك، وبطبيعة الحال لم ولن يعكس تلك الروابط الاجتماعية والأسرية وبخاصة بين أبناء الشعب الواحد"... وأضاف أن "المعاناة يعيشها ابناء الشعب الواحد في نقص الكثير من المواد المهمة في الحياة لاسيما المشتقات النفطية عصب الحياة حيث ان صهريج مادة المازوت كان في طريقه لمولدات الاشتراك أيضا لوادي خالد، وليس بالضرورة كون المنطقة حدودية، أن يكون جميع ابنائها يعملون في التهريب مطلقا، فلا تتجاوز نسبة من يعمل مهربا ال5 في المئة، وهم بطبيعة الحال أجبروا عليها ولم يمتهنوها على الدوام"...
ووجه البيان تحية إلى "جميع العقلاء ممن اطفأ نار الفتنة وساهم في وأدها حيث يجب أن تكون نائمة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك