على أبواب الذكرى السنوية الثانية لتفجير 4 آب، وبينما يحاول اللبنانيون الإبتعاد عما يحزنهم، ويسعون جاهدين لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، نتذكر جو بو صعب: "هوّي كمان كان عنده حلم".
تابعوا التفاصيل في التقرير المرفق.
على أبواب الذكرى السنوية الثانية لتفجير 4 آب، وبينما يحاول اللبنانيون الإبتعاد عما يحزنهم، ويسعون جاهدين لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم، نتذكر جو بو صعب: "هوّي كمان كان عنده حلم".
تابعوا التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك