دان عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب مروان حمادة، في بيان، "الجريمة النكراء التي أودت بمنسق حزب القوات اللبنانية في جبيل باسكال سليمان"، وتقدم بـ"التعازي إلى عائلة الفقيد وأبناء جبيل وحزب القوات اللبنانية واللبنانيين"، آملاً أن "تكشف ملابسات هذه الجريمة بالكامل وجلاء الحقيقة، مما يريح عائلة الفقيد واللبنانيين، إذ لم يعد جائزاً أن تكون هناك أي قطبة مخفية أو علامات استفهام، بل أن تظهر الحقيقة كاملة".
وتمنى حمادة أن "تكون الدولة وحدها دون سواها، من يحفظ الأمن والاستقرار وتعزيز دورها وحضورها، لأن تجارب الماضي علمتنا الكثير منذ منتصف السبعينات إلى اليوم، فلا مجال إلا بسلاح شرعي واحد، ودولة مركزية ومؤسسات وإدارات تابعة لها، ليكون لنا بلد يحلم به الأبناء والأحفاد، فهذه الجرائم التي تتوالى فصولها تعيدنا إلى حقبة الماضي، وبالتالي لا أحد يريد الحرب".
حمادة دان اغتيال سليمان: لم يعد جائزاً أن تكون هناك أي قطبة مخفية
الــــــســــــابــــــق
- مولوي: نسبة الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية بلغت 35 في المئة تقريباً ونؤكّد أنّ موضوع الوجود السوري بهذه الطريقة غير مقبول ولا يتحمّله لبنان وينبغي الحدّ منه بطريقة واضحة
- مولوي: أكّدنا على التشدّد بتطبيق القوانين اللبنانية على النازحين السوريين وأشدّد على البلديات ضرورة التقيّد بالتعاميم الصادرة عن وزارة الداخلية المتعلّقة بوجود السوريين وعملهم
- بالصّورة: "اقتلوهم جميعاً"
- مولوي: موضوع إحالة قضيّة باسكال سليمان إلى المجلس العدلي يقرّره مجلس الوزراء وفقاً للأصول والقوى الأمنيّة تقوم بواجباتها رغم الصعوبات
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك