أكد النائب علي درويش، في حديث عبر "سكايب"، نظمته الجالية اللبنانية في إيطاليا ترحيبا بانتخابه عن المقعد العلوي في طرابلس على "لائحة العزم"، أن "لبنان كما لا يمكنه أن يقوم إلا بجناحيه المسلم والمسيحي، فإنه لا يمكن أن يتنفس إلا برئتيه: المغتربة والمقيمة"، منوها "بمساهمة المغتربين في استمرار العجلة الاقتصادية في وطنهم الأم، عبر التحويلات الكبيرة التي يرسلونها إلى ذويهم في لبنان".
ودعا درويش الشباب اللبناني الى "التمسك بالوطن والانتماء الوطني رغم كل الصعوبات والتحديات التي تواجه جميع مكونات المجتمع اللبناني، لا سيما على المستوى الاقتصادي"، مؤكدا ان "لبنان بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى الى الأدمغة الشابة التي استطاعت أن تثبت قدرتها على العطاء في لبنان والمهجر".
وشدد على "حاجة لبنان إلى طاقاته الشبابية، منبها من "خطورة استمرار النزف البشري المتمثل في هجرة هذه الفئة إلى الخارج"، مناشدا "المعنيين تأمين البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية التي تساهم في تثبيتهم بأرضهم، لا سيما وأن لبنان اليوم ببدو بأمس الحاجة إلى سواعد شبابه وأدمغتهم، التي لا تنفك تثبت قدرتها على الإبداع، وتقديم صورة مشرقة عن "لبنان الرسالة".
ختاما، أمل الدكتور درويش "أن تشهد المرحلة المقبلة مزيدا من الاستقرار في لبنان، يمكن من المباشرة بورشة تشريعية تعمل على تشجيع الاستثمار في الداخل اللبناني، وتقديم الحوافز بما يحد من النزيف البشري الذي يعاني منه لبنان، بل ويعمل على استقطاب المغتربين من الخارج"، مشددا على "أننا في "كتلة العزم" كنا من أول المنادين بذلك، وسنكون على رأس الداعمين له".
ودعا درويش الشباب اللبناني الى "التمسك بالوطن والانتماء الوطني رغم كل الصعوبات والتحديات التي تواجه جميع مكونات المجتمع اللبناني، لا سيما على المستوى الاقتصادي"، مؤكدا ان "لبنان بحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى الى الأدمغة الشابة التي استطاعت أن تثبت قدرتها على العطاء في لبنان والمهجر".
وشدد على "حاجة لبنان إلى طاقاته الشبابية، منبها من "خطورة استمرار النزف البشري المتمثل في هجرة هذه الفئة إلى الخارج"، مناشدا "المعنيين تأمين البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية التي تساهم في تثبيتهم بأرضهم، لا سيما وأن لبنان اليوم ببدو بأمس الحاجة إلى سواعد شبابه وأدمغتهم، التي لا تنفك تثبت قدرتها على الإبداع، وتقديم صورة مشرقة عن "لبنان الرسالة".
ختاما، أمل الدكتور درويش "أن تشهد المرحلة المقبلة مزيدا من الاستقرار في لبنان، يمكن من المباشرة بورشة تشريعية تعمل على تشجيع الاستثمار في الداخل اللبناني، وتقديم الحوافز بما يحد من النزيف البشري الذي يعاني منه لبنان، بل ويعمل على استقطاب المغتربين من الخارج"، مشددا على "أننا في "كتلة العزم" كنا من أول المنادين بذلك، وسنكون على رأس الداعمين له".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك