ثمّن النائب مروان حمادة النتائج التي توصّل اليها مؤتمر بروكسل والتي حققها الوفد اللبناني بجهد ومثابرة رئيس الحكومة سعد الحريري والوزيرين اكرم شهيب وريشارد قويومجيان.
ونوه حمادة بالبيان الختامي الصادر عن المجتمع الدولي الذي اكد على العودة الآمنة والطوعية للنازحين السوريين، وذكّر بوضوح بالاسباب المانعة راهنا لهذه العودة بفعل إصرار النظام السوري على تدابيره القمعية لجهة الملاحقات والتجنيد الاجباري وانتزاع الملكية واعادة التوزيع الديمغرافي وتدمير ما تبقى من مدن وقرى نزح عنها ملايين السوريين.
اضاف: "في ضوء ما صدر عن مؤتمر بروكسل لجهة مساعدة لبنان على تحمل الاعباء الاجتماعية والاقتصادية والتربوية، لا بد من التحذير من أن التهجم العشوائي الذي يقوم به بعض اركان العهد على المجتمع الدولي والدول المانحة سينعكس سلبا على برنامج سيدر من جهة، وقد يؤدي من جهة اخرى الى بقاء النازحين الى اجل غير مسمى وهذه مصيبة، والى فقدان المساعدات الدولية لايوائهم وتعليمهم وهنا المصيبة الاكبر".
ونوه حمادة بالبيان الختامي الصادر عن المجتمع الدولي الذي اكد على العودة الآمنة والطوعية للنازحين السوريين، وذكّر بوضوح بالاسباب المانعة راهنا لهذه العودة بفعل إصرار النظام السوري على تدابيره القمعية لجهة الملاحقات والتجنيد الاجباري وانتزاع الملكية واعادة التوزيع الديمغرافي وتدمير ما تبقى من مدن وقرى نزح عنها ملايين السوريين.
اضاف: "في ضوء ما صدر عن مؤتمر بروكسل لجهة مساعدة لبنان على تحمل الاعباء الاجتماعية والاقتصادية والتربوية، لا بد من التحذير من أن التهجم العشوائي الذي يقوم به بعض اركان العهد على المجتمع الدولي والدول المانحة سينعكس سلبا على برنامج سيدر من جهة، وقد يؤدي من جهة اخرى الى بقاء النازحين الى اجل غير مسمى وهذه مصيبة، والى فقدان المساعدات الدولية لايوائهم وتعليمهم وهنا المصيبة الاكبر".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك