هو مسؤول سياسي كبير يطرب حضوراً لم ينجح خلال مسيرته السياسية مع زملائه من الصف نفسه ومن المعارضين ايضاً بتأمين مقومات العيش البسيطة والحقوق الأدنى له. وها هو الجمهور الناقم على سلطة سياسية ظلمته... يفرح بالمشهدية! ومن هنا تبرز علاقة غير اعتيادية بين المواطن والسياسي في لبنان. وبين السياسيين والشعب: يبقى مصير الوطن معلقاً.
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك