كتب الكاتب السياسي محمد بركات على منصة "أكس": "أنا المُدّعي، وأنتم المتّهمون، هذا ما قلتُه حين حاولت إدارة المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى سجني بتهمة "إثارة النعرات الطائفية". لأنّني دافعتُ عن فقراء الشيعة حين تخلّت عنهم هذه الإدارة في حرب التشريد والذلّ. وسكن الشيخ علي الخطيب، بغير وجه حقّ، في مقرّ المجلس، تاركاً مئات الآلاف على جوانب الطرق. اليوم أفي بوعدي وأتقدّم بإخبار أوليّ أمام النيابة العامة التمييزية في بيروت. وهو واحد من ملفات عديدة قيد الإعداد والبحث. أتركُ للقضاء أن يقوم بواجبه. وهذه بداية الطريق. والذين يتّهموننا بأنّنا عملاء للخارج، بيننا وبينكم القضاء والناس والعدالة".