أشار الدكتور أمين لبوس إلى أنّ "لائحة "سوا لحمانا" التي يترأسها مع السيدة ماري دومينيك فرحات، تتألف من نساء ورجال يجمعهم حب مطلق وغير مشروط لحمانا ورؤية وبرنامج واحد"، لافتاً في حديث لموقع mtv إلى أنّ اللائحة هي كناية عن فريق عمل متكامل ومتجانس يتألف من أفراد لم يتأخروا يومًا، كل واحد من موقعه وعلى طريقته ووفق إمكانياته، عن خدمة حمانا، خصوصًا في السنوات الأخيرة نظرًا للظروف الصعبة التي مرت بها البلاد عموما وحمانا خصوصًا".
وأكد أنه نظرًا للوضع المالي الحالي للبلدية، وضع مع زملائه مشروعًا متكاملاً يحاكي تطلعات الحمانيين، و"لكن بواقعية ووفقًا للإمكانيات المتاحة والتي قد تتاح في حال فوزهم، حيث تقرر تقسيم المشاريع الى ما هو ملح ويجب تأمينه منذ الاسابيع الأولى، لا سيما في اصلاح شبكة المياه واعادة تفعيل خطة فرز النفايات والحرص على نظافة شوارع واحياء حمانا وتنظيم السوق بما يراعي معًا الوجهة السياحية لحمانا وطابعها القروي وإعادة النظر بحاجات الجهاز البشري البلدي من أجل تحفيزه على تقديم افضل الخدمات والسهر على أمن ومصالح المواطن، إعادة تشغيل المسبح ووضع رؤية واضحة للاستفادة القصوى من مجمع كارلوس سليم، تأمين الخدمات الصحية الاولية عبر مركز حمانا الصحي وصيانة البنية التحتية للبلدة، ومشاريع أخرى طويلة المدى تحتاج الى تخطيط ودراسات وتأمين التمويل اللازم لها مثل مشروع لانتاج الطاقة البديلة، ومشروع متكامل لمياه حمانا بهدف معالجة جزرية للشح الذي يعاني منه المواطنين، واطلاق مشروع زراعي وصناعي يدور حول الكرز الحماني، ومشروع اسكاني لتمكين الشباب من التملك في البلدة، ومشروع مكننة ورقمنة البلدية".
وأكد لبوس أن "اللائحة، التي تحظى بدعم كبير من الحمانيين المقيمين والجالية الحمانية في الانتشار، تمّ اختيار اسمها انطلاقاً من ايمان فريق العمل بوجوب اشراك جميع ابناء البلدة من دون استثناء في اطلاق ورشة لنهضة حمانا فور انتهاء الانتخابات، وضرورة الاستعانة بكافة الخبرات والطاقات الحمانية ودعوتهم للمشاركة في العمل البلدي عبر اللجان المختصة التي سيتم انشاؤها".
وأكد أنه نظرًا للوضع المالي الحالي للبلدية، وضع مع زملائه مشروعًا متكاملاً يحاكي تطلعات الحمانيين، و"لكن بواقعية ووفقًا للإمكانيات المتاحة والتي قد تتاح في حال فوزهم، حيث تقرر تقسيم المشاريع الى ما هو ملح ويجب تأمينه منذ الاسابيع الأولى، لا سيما في اصلاح شبكة المياه واعادة تفعيل خطة فرز النفايات والحرص على نظافة شوارع واحياء حمانا وتنظيم السوق بما يراعي معًا الوجهة السياحية لحمانا وطابعها القروي وإعادة النظر بحاجات الجهاز البشري البلدي من أجل تحفيزه على تقديم افضل الخدمات والسهر على أمن ومصالح المواطن، إعادة تشغيل المسبح ووضع رؤية واضحة للاستفادة القصوى من مجمع كارلوس سليم، تأمين الخدمات الصحية الاولية عبر مركز حمانا الصحي وصيانة البنية التحتية للبلدة، ومشاريع أخرى طويلة المدى تحتاج الى تخطيط ودراسات وتأمين التمويل اللازم لها مثل مشروع لانتاج الطاقة البديلة، ومشروع متكامل لمياه حمانا بهدف معالجة جزرية للشح الذي يعاني منه المواطنين، واطلاق مشروع زراعي وصناعي يدور حول الكرز الحماني، ومشروع اسكاني لتمكين الشباب من التملك في البلدة، ومشروع مكننة ورقمنة البلدية".
وأكد لبوس أن "اللائحة، التي تحظى بدعم كبير من الحمانيين المقيمين والجالية الحمانية في الانتشار، تمّ اختيار اسمها انطلاقاً من ايمان فريق العمل بوجوب اشراك جميع ابناء البلدة من دون استثناء في اطلاق ورشة لنهضة حمانا فور انتهاء الانتخابات، وضرورة الاستعانة بكافة الخبرات والطاقات الحمانية ودعوتهم للمشاركة في العمل البلدي عبر اللجان المختصة التي سيتم انشاؤها".
