هو المرور الأخير لزياد الرحباني في شارع الحمراء، بعدما أغنى روّادَه لعقود بباكورة فنّه وفكره وثقافته وآرائه في المجتمع والسياسة. هو وداع مُثقَل، لفنان استثنائي، كان أيقونة لمحبّيه خلال حياته، وصار اليوم خالداً في ذاكرة الوطن.
أمام مستشفى خوري في شارع الحمرا ببيروت، تجمّع المئات من محبّي الموسيقي اللبناني زياد الرحباني، صباح الاثنين، لوداعه.
تتابعون التفاصيل في الفيديو المرفق.
أمام مستشفى خوري في شارع الحمرا ببيروت، تجمّع المئات من محبّي الموسيقي اللبناني زياد الرحباني، صباح الاثنين، لوداعه.
تتابعون التفاصيل في الفيديو المرفق.