كم مُرّة تجرّعت السيدة فيروز الكأس المُرّة؟ وكم وجعًا يمكن لقلب أمّ أن يحتمل؟ هي التي ودّعت ابنتها ليال منذ اعوام، تعود اليوم لتودّع ابنها وزادها… زياد.
بدت فيروز في كنيسة سيدة رقاد العذراء في المحيدثة، مكلّلة بالسواد، يرافقها صمتها وابنتها ريما، لتلقي النظرة الأخيرة على من كان رفيقها في الفن والوجدان. استأذنت الحاضرين، لتختلي بتابوته… كلّمَته، بَكَته، وسَكَتت.
ثم خرجت بصمت، وجلست جانبًا في القاعة الكبرى، تقبّلت العزاء بنظرة تخفي أكثر ممّا تُظهر، خلف نظارة سوداء حجبت دمعًا لا يُخفى.
تتابعون التفاصيل في الفيديو المرفق.
بدت فيروز في كنيسة سيدة رقاد العذراء في المحيدثة، مكلّلة بالسواد، يرافقها صمتها وابنتها ريما، لتلقي النظرة الأخيرة على من كان رفيقها في الفن والوجدان. استأذنت الحاضرين، لتختلي بتابوته… كلّمَته، بَكَته، وسَكَتت.
ثم خرجت بصمت، وجلست جانبًا في القاعة الكبرى، تقبّلت العزاء بنظرة تخفي أكثر ممّا تُظهر، خلف نظارة سوداء حجبت دمعًا لا يُخفى.
تتابعون التفاصيل في الفيديو المرفق.