تشارك MTV في الدورة الـ13 من مهرجان الأفلام اللبنانية في أستراليا، عبر عرض الوثائقي "سجون أستراليا" يوم السبت 6 أيلول 2025، عند الساعة السابعة مساءً بتوقيت سيدني، في Bankstown Arts Center.
الوثائقي، الذي أعدّه الإعلامي سمير يوسف، صُوّر عام 2024 داخل سجنَي ولنغتن وماكواري، وهما من أبرز السجون الأسترالية. ويرصد العمل حياة عدد من السجناء اللبنانيين هناك، مسلّطًا الضوء على نظام إدارة السجون في أستراليا وتجارب التأهيل داخلها.
كما يتضمّن الفيلم مقابلات مع شخصيات متخصصة قدّمت رؤى معمّقة حول التجربة السجنية وإعادة الإدماج، أبرزهم:
• المعالج النفسي اللبناني الأصل روني كيروز
• المحامي فادي الزوقي
• والمعالجة النفسية جودي سابا
ويهدف المشروع إلى الاستفادة من التجربة الأسترالية في إدارة السجون والتأهيل النفسي، لتمهيد الطريق أمام مبادرات مشابهة في لبنان. ويأتي ذلك ضمن متابعة برنامج "عاطل عن الحرية" الذي يقدّمه يوسف، كخطوة تسعى إلى تحسين بيئة السجون اللبنانية وطرح حلول إصلاحية.
وتبرز أهمية هذه المشاركة في كون مهرجان الأفلام اللبنانية في أستراليا منصة سينمائية دولية تحتضن الإنتاجات اللبنانية، بحضور فنانين ومخرجين وجمهور واسع من المهتمين بالسينما العربية. كما تعكس الثقة الكبيرة التي منحتها إدارة السجون الأسترالية لـ MTV، إذ فتحت أبوابها للمرة الأولى أمام وسيلة إعلامية عربية.
من خلال هذا العرض، تؤكد MTV التزامها بتقديم وثائقيات نوعية تفتح النقاش حول قضايا حساسة، وتسعى إلى نقل التجارب الدولية الرائدة من أجل تطوير الواقع اللبناني.
الوثائقي، الذي أعدّه الإعلامي سمير يوسف، صُوّر عام 2024 داخل سجنَي ولنغتن وماكواري، وهما من أبرز السجون الأسترالية. ويرصد العمل حياة عدد من السجناء اللبنانيين هناك، مسلّطًا الضوء على نظام إدارة السجون في أستراليا وتجارب التأهيل داخلها.
كما يتضمّن الفيلم مقابلات مع شخصيات متخصصة قدّمت رؤى معمّقة حول التجربة السجنية وإعادة الإدماج، أبرزهم:
• المعالج النفسي اللبناني الأصل روني كيروز
• المحامي فادي الزوقي
• والمعالجة النفسية جودي سابا
ويهدف المشروع إلى الاستفادة من التجربة الأسترالية في إدارة السجون والتأهيل النفسي، لتمهيد الطريق أمام مبادرات مشابهة في لبنان. ويأتي ذلك ضمن متابعة برنامج "عاطل عن الحرية" الذي يقدّمه يوسف، كخطوة تسعى إلى تحسين بيئة السجون اللبنانية وطرح حلول إصلاحية.
وتبرز أهمية هذه المشاركة في كون مهرجان الأفلام اللبنانية في أستراليا منصة سينمائية دولية تحتضن الإنتاجات اللبنانية، بحضور فنانين ومخرجين وجمهور واسع من المهتمين بالسينما العربية. كما تعكس الثقة الكبيرة التي منحتها إدارة السجون الأسترالية لـ MTV، إذ فتحت أبوابها للمرة الأولى أمام وسيلة إعلامية عربية.
من خلال هذا العرض، تؤكد MTV التزامها بتقديم وثائقيات نوعية تفتح النقاش حول قضايا حساسة، وتسعى إلى نقل التجارب الدولية الرائدة من أجل تطوير الواقع اللبناني.
