في سباق الابحار السريع بطول ٣٣٥٩ ميل بحري بين ميناء بندر عباس الإيراني ومرفأ بيروت، انتزع الدواء الإيراني الميدالية الذهبية فحل بالمرتبة الأولى بعدما وصل بسلام الى الأسواق اللبنانية محققا انتصارا على ناقلة المازوت الإيراني.
دواء ايران لم ينتظر أي تحاليل أو موافقات او تصاريح، فهو خرق كل القوانين ودخل بكميات كبيرة حتى أصبح في المستوصفات وعدد كبير من الصيدليات والمستشفيات الحكومية.
هنا برج حمود وتحديدا جمعية صليب اعانة الارمن: دواء الليبراكس من اجل التخفيف من تشنج اعصاب المعدة أصبح له بديل ايراني. انه الليبراكيم بمفعول اخف وموجود في عدد كبير من المستوصفات. الـ mtv بحثت لمعرفة ما اذا كان مسجلا, فلم يظهر على موقع الوزارة الالكتروني وبالتالي دخل على الارجح اما باذن خاص من وزير الصحة او عبر التهريب. وفي الحالتين فضيحة.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك