قرابة التاسعة صباحًا، وصلت الى هذا المبنى، إبنتا عائلة تحومي التي تسكن في هذه الشقة، بعدما كان شقيقهما المقيم خارج لبنان حاول الاتصال بوالديه كعادته اليومية، فلم يتلقّ منهما ردًّا، وصلت الابنتان لتّفقدهما، فلم يفتحا الباب. 
بمساعدة قريبهما القاطن في المبنى نفسه، كُسر الباب لتظهر الفاجعة. 

التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.