عماد الدين أديب
أساس ميديا
كتب عماد الدين أديب في "أساس ميديا":
بدأت علامات قواعد النظام الدولي الجديد تظهر تدريجياً في أوكرانيا.
تتمّ صياغة هذا النظام (New world order) عبر أدوات:
1- العمل العسكري.
2- العقوبات الاقتصادية.
3- الضغط الدبلوماسي.
4- العمل الإعلامي.
5- الحرب السيبرانية.
يقوم النظام الدولي الجديد على إضعاف قدرات المنافس، لكنه يتجنّب إلغاءه هذا ما يمكن رصده عبر سلسلة من المؤشرات:
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
في هذا العالم المضطرب هناك 132 دولة، على الأقلّ، تتعامل مع روسيا في سلعة استراتيجية واحدة على الأقلّ
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
المهمّ أنّ الجميع يلعب اللعبة ويحرص على عدم انفلات الأمور فيها.
نشهد صيغة جديدة من أهمّ معالمها: "أرجوك حينما تقتل أوكرانيّاً كن حريصاً جدّاً في أسلوب قتله"!
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
المهمّ أنّ الجميع يلعب اللعبة ويحرص على عدم انفلات الأمور فيها.
نشهد صيغة جديدة من أهمّ معالمها: "أرجوك حينما تقتل أوكرانيّاً كن حريصاً جدّاً في أسلوب قتله"!
ترجمة ما سبق تجدها في تصريحات ماكرون (الناطق باسم الغرب في هذا الصراع) عقب كلّ محادثة هاتفية مع بوتين، حيث يخرج الإليزيه ببيان رسمي يقول إنّ "الرئيس ماكرون دعا بوتين إلى أن تحرص القوات الروسيّة على تجنّب المدنيين والأهداف المدنية".
لقراءة المقال كاملاً: https://www.asasmedia.com/news/391855
بدأت علامات قواعد النظام الدولي الجديد تظهر تدريجياً في أوكرانيا.
تتمّ صياغة هذا النظام (New world order) عبر أدوات:
1- العمل العسكري.
2- العقوبات الاقتصادية.
3- الضغط الدبلوماسي.
4- العمل الإعلامي.
5- الحرب السيبرانية.
يقوم النظام الدولي الجديد على إضعاف قدرات المنافس، لكنه يتجنّب إلغاءه هذا ما يمكن رصده عبر سلسلة من المؤشرات:
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
نشهد صيغة جديدة من أهمّ معالمها: "أرجوك حينما تقتل أوكرانيّاً كن حريصاً جدّاً في أسلوب قتله"!
- حرص الأميركيين والغرب على السماح لبعض البنوك الروسية بأن تكون خارج المقاطعة.
- رفض دول الناتو إعلان أوكرانيا منطقة حظر طيران.
- إعلان الكرملين الحرص على عدم قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن.
- استمرار الاتصالات الهاتفية بين بوتين وماكرون.
- استمرار جولات الحوار بين موسكو وكييف برعاية بيلاروسيا.
بناء على ما تقدّم، الصراع والتنافس الحاليان اللذان يهدفان إلى صياغة قواعد النظام العالمي الجديد وتحديد حصص كلّ طرف في النظام هما "على الرغم من كلّ شيء" محكومان غير منغلقين، حتى التجاوزات ومداعبة الخطوط الحمر فيهما "محسوبة أحياناً بعقل وأحياناً بتهوّر".
نشهد صيغة جديدة من أهمّ معالمها: "أرجوك حينما تقتل أوكرانيّاً كن حريصاً جدّاً في أسلوب قتله"!
ترجمة ما سبق تجدها في تصريحات ماكرون (الناطق باسم الغرب في هذا الصراع) عقب كلّ محادثة هاتفية مع بوتين، حيث يخرج الإليزيه ببيان رسمي يقول إنّ "الرئيس ماكرون دعا بوتين إلى أن تحرص القوات الروسيّة على تجنّب المدنيين والأهداف المدنية".
لقراءة المقال كاملاً: https://www.asasmedia.com/news/391855