دق صندوق النقد والبنك الدوليان ناقوس الخطر ازاء "الازمة الانسانية الخطيرة" في الساحل حيث تدعم عدة دول فكرة تدخل عسكري لطرد الاسلاميين المسلحين من مالي".
ودعت لجنة التنمية، وهي هيئة مشتركة بين المؤسستين الماليتين "الجهات الدولية المانحة الى مساعدة منطقة الساحل للخروج نهائيا من حلقة المساعدات الطارئة".
واكدت المؤسستان الماليتان في بيانهما ان "امن الاسعار وتقلبات الاسعار ستبقى تشكل تهديدات دائمة وتستحق عناية متواصلة طالما بقي الاقتصاد العالمي ضعيفا".